وجَمع خطب ورسائـل وحكم أمير الموَمنين عليه السَّلام في كتـاب سـمّـاه «نهجالبلاغة» (1)
ومن شعر الرضي: قال يرثي الاِمام الحسين عليه السَّلام في قصيدة مطلعها:
ومنها:
وله:
وله:
(1) تصدى لشرح هذا الكتاب ـ على مرّ العصور ـ طائفة من العلماء. منهم: علي بن الناصر المعاصر
للرضي، وضياء الدين أبو الرضا فضل اللّه الراوندي، والفخر الرازي محمد بن عمر الشافعي المدني
(المتوفى 606 هـ)، وكمال الدين ميثم بن علي البحراني (المتوفى 679 هـ)، وابن أبي الحديد
المعتزلي، والشيخ محمد عبده المصري، وقد عدّ العلاّمة الاَميني في غديره ستة وسبعين شرحاً.