عددهم، فإنّا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنّما كنا نقاتل بالنصر والمعونة».(1)
استجاب عمر لكلام الإمام بعد سماعه ولم يذهب.(2)
ونظراً لهذه المعالجة والحلول قال عمر: أعوذ باللّه من مشكلة ليس لها أبو الحسن.(3)
1-نهج البلاغة: الخطبة 146.
2-الكامل في التاريخ:3/8 ، تاريخ الأُمم والملوك، الطبري:4/273; البداية والنهاية:7/107.
3-راجع لمزيد الاطلاع: الاصابة في تمييز الصحابة:2/509; الاستيعاب في معرفة الأصحاب:3/39; و كتاب تحليل لمواقف علي بن أبي طالب السياسية(بالفارسية) تأليف أصغر قائدان، الفصل الثالث والرابع، نشر أمير كبير.