أمّا علماء أهل السنّة القائلون بخلافته وإمامته بعد أبي بكر، فلابد وأن يجيبوا عن هذا الاشكال، فلنحقق في أجوبة القوم عن هذا الاشكال الموجّه إلى خليفتهم.