فكيف يطلب الله منا إحراز دينه كما أنزله، مع رضاه بضياع السنة؟!
فيا أيها المسلمون: أحضروا لنا هذه الأضعاف من السنن الضائعة ثم ننظر بها ونعيد أعمالنا وفقها، فإن لم تفعلوا، ولن تفعلوا، فابحثوا معي عن البديل!