يهتم إذا ما أقامت علاقة جنسية مع غيره وقد أثبت العلم التجريبي الاختباري أنّ هذه العادة تنتقل من الخنزير إلى أكلة لحمه وفي ذلك قال الشاعر:
الخلاصة:
لم يحرّم الله تعالى شيئا على الإنسان، إلاّ بعد علمه تعالى بأنّه مضرّ ومهلك، وما أراد سبحانه لعباده سوى الراحة والسعادة، ولذلك حرّم الخنزير في كافة الكتب السماوية لعلمه تعالى بالنفس البشرية التي لا تقبل المشورة بالطريق السهل.
فرغم الأمراض التي تنشأ عن تناول لحم الخنزير والتي لم يجد لها العلم حتى اليوم دواء، وبالإضافة إلى تحريمها في الكتب السماوية تأكيداً على عدم تناولها.
ترى الأغلبية الساحقة من أهل الكتاب السماوي، والذين يدّعون العلم والمعرفة يتعاطون هذا النوع من الأطعمة والمشروبات المحرّمة، لماذا؟