دلائل الصدق لنهج الحق

محمدحسن المظفر

جلد 1 -صفحه : 486/ 271
نمايش فراداده

ومرّةً: لا يُكتب حديثه.

ومرّةً: كذّاب.

وقال ابن عمّار وأبو زُرْعة: ذاهب الحديث(1).

وقال محمّـد بن عاصم المصري: لم أرَ أهل المدينة يشكّون في أنّه مُـتّهم ; قيـل: في ماذا؟ قال: في الإسـلام! وفي روايـة أُخـرى: على الدِيـن!

17 ـ (خ ت ق) إسـحـاق بن محـمّـد بن إسـمـاعيل بن عبـد الله ابن أبي فَـرْوة(2):

وهّاه (د) جدّاً.

وروى عنه (خ) ويوبّخونه على هذا.

ن: قال (س): ليس بثقة.

يب: قال (س): متروك.

18 ـ (ت ق) إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التَـيْمي(3):

قال أحمد و (س): متروك [الحديث].

يب: قال ابن معين: ليس بشيء، ولا يُكتب حديثه.

وقال [عمرو بن عليّ] الفلاّس: متروك [الحديث].

1- هذا قول الثاني منهما، أمّا الأوّل فقد قال: ضعيف ذاهب. انظر: تهذيب التهذيب 1 / 258.

2- ميزان الاعتدال 1 / 351 رقم 786، تهذيب التهذيب 1 / 264 رقم 411.

3- ميزان الاعتدال 1 / 360 رقم 803، تهذيب التهذيب 1 / 269 رقم 421.