دلائل الصدق لنهج الحق

محمدحسن المظفر

جلد 1 -صفحه : 486/ 291
نمايش فراداده

لا ينطحك بقرنيه.

[ن:](1) وقال الوليد: قلت للأوزاعي: حدّثنا ثورٌ ; فقال لي: فعلتها!

وقال سلمة بن العَـيّار(2): كان الأوزاعي سـيّئ القول في ثور.

يب: قال أحمد: نهى مالك عن مجالسـته.

وقال ابن سـعد: كان جـدّه قُتل بصِفّـين مع معاوية، فكان إذا ذكر عليّـاً (عليه السلام) قال: لا أُحبّ رجلا قَـتَلَ جَـدّي!(3).

وقال ابن المبارك [من مجزوء الرمل]:


  • أيّها الطالبُ عِلمـاً فاطلُـبَـنّ العِلـمَ منـهُ لا كـثـور وكـجَـهْـم وكعَمـرِو بـنِ عُـبَـيْـدِ

  • إئتِ حمّـادَ بنَ زَيْـدِ ثـمّ قـيّــده بِـقَـيْـدِ وكعَمـرِو بـنِ عُـبَـيْـدِ وكعَمـرِو بـنِ عُـبَـيْـدِ

* * *

1- أضفناه لاقتضـاء النسـق، إذ لم ترد الفقرة التالية في تهذيب التهذيب.

2- كان في الأصل: المعيار، والصواب ما أثبـتناه من المصدر ; وانظر ترجمة سلمة في: الجرح والتعديل 4 / 167 رقم 735، تهذيب الكمال 7 / 451 رقم 2445، وتوضيح المشتبه 6 / 367 ; ولاحظ أيضاً: الطبقات الكبرى 5 / 355.

3- انظر: الطبقات الكبرى 7 / 324 رقم 3910.