دلائل الصدق لنهج الحق

محمدحسن المظفر

جلد 1 -صفحه : 486/ 358
نمايش فراداده

وقال (س): متروك [الحديث].

يب: كان وكيع إذا أتى على حديثه قال: جُـزْ عليه.

وقـال ابن معيـن: ما كنـت أكتـب من حديثـه شـيئاً بعـد أن تبيّـنت أمـره.

ن: متّفق على ضعفه.

167 ـ (ق) عبـد الله بن خِرَاش(1):

قال أبو زُرْعة: ليس بشيء.

وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث.

يب: قال الساجي: ليس بشيء، كان يضع الحديث.

وقال محمّـد بن عمّار الموصلي: كذّاب.

168 ـ (ع) عبـد الله بن ذَكْوان، المعروف بأبي الزِنَـاد(2):

ن: قال ربيعة: ليس بثقة ولا رضيّ.

وقال ابن عيينة: جلست إلى إسماعيل بن محمّـد بن سعيد، فقلت: حدّثنا أبو الزناد، فأخذ كفّـاً من حصـىً يحصبني به.

وقال ابن معين: قال مالك: كان أبو الزناد كاتب هؤلاء ـ يعني بني أُميّة ـ ; وكان لا يرضاه [يعني لذلك].

1- ميزان الاعتدال 4 / 88 رقم 4292، تهذيب التهذيب 4 / 282 رقم 3380.

2- ميزان الاعتدال 4 / 94 رقم 4306.