أقـول:
لعلّ المبرّر لمدحه ووصفه بأنّه صاحب سُـنّة، وبالصلاح ـ مع قذفه للمسلم الموجب لحدّه، وعدم قبول روايته وشهادته ـ هو بغضه لإمام المتّقين، ونفسِ النبيّ الأمين، فانظر واعجب!
وفي التقريب: سُـنّيّ، وربّما دلّس(1).
قال (خ): تركوه.
وقال ابن معين: يكذب.
وقال (س): متروك.
قال ابن نمير: كذّاب.
يب: قال الأزدي: متروك.
1- تقريب التهذيب 1 / 393 رقم 4620. 2- ميزان الاعتدال 5 / 56 رقم 5537، تهذيب التهذيب 5 / 496 رقم 4629. 3- ميزان الاعتدال 5 / 58 رقم 5538، تهذيب التهذيب 5 / 497 رقم 4630.