وقال أحمد: لا يُعرف.
قال (خ): رأيتهم مُجمعين على ضعفه.
وقال ابن نمير: يسرق الحديث.
وقال أيضاً: أضعفنا طلباً، وأكثرنا غرائب.
يب: قال الحسين بن إدريس: سألت عثمان بن أبي شيبة عنه فقال: يسرق حديث غيره فيرويه!
قلت: أعَلى وجه التدليس أو الكذب؟
قال: كيف يكون تدليساً وهو يقول: " حدّثنا "؟!
قال (خ): ذاهب الحديث.
وقال أبو حاتم: متروك(3).
1- ميزان الاعتدال 6 / 370 رقم 8332، تهذيب التهذيب 7 / 494 رقم 6660. 2- ميزان الاعتدال 6 / 373 رقم 8345، تهذيب التهذيب 7 / 500 رقم 6670. 3- في تهذيب التهذيب: متـروك الحديث.