قال المصنّـف ـ طاب ثراه ـ(1):
الثامن: لو كان الحسن والقبح شرعيّين لم تجب المعرفة ; لتوقّف معرفة الإيجاب على معرفة الموجِب، المتوقّفة على معرفة الإيجاب، فيـدور.
(1) نهج الحقّ: 84.