ولو رأيت ما ذكره ابن حجر في " الصواعق " بالنسبة إلى الجواب عن الحـديث، من الخرافات والآراء السخيفة وأخبارهم الكاذبة، لعرفت إلى أين يبلغ عنادهم للحقّ وتعصّبهم للهوى!(1).
(1) انظر: الصواعق المحرقة: 63 ـ 72.