1 - أمير المؤمنين (عليه السلام).
2 - عمرو بن شاس الأسلمي.
3 - سعد بن أبي وقاص.
4 - عبد الله بن عباس.
5 - جابر بن عبد الله الأنصاري.
6 - أم سلمة، وغيرهم.
وحكم كلّ من الحاكم والذهبي والهيثمي والمناوي والألباني وغيرهم بصحّة هذا الحديث(1).
وبضمّ هذا الحديث إلى قوله تعالى: (إنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً)(2)، نستفيد أنّ الّذين يؤذون عليّاً كانوا ملعونين من قبل الله، وكانوا من أهل العذاب.
1 - مسند أحمد: 3 / 483، المستدرك: 3 / 122، صحيح ابن حبان: 15 / 365 ح: 6923، مسند أبي يعلى: 2 / ح: 770، الآحادث المختارة: 3 / 266 ح: 1070، 1071، سلسلة الآحاديث الصحيحة: 5 / 373 ح: 2295. وقد فصلّنا الكلام على هذا الحديث في الفصل الثالث من كتاب: [علي ميزان الحق ].
2 - سورة الأحزاب: 57.