المتوفّى 456 هـ
ما عساني أن أكتب عن شخصيّة أجمع فقهاء عصره على تضليله، والتشنيع عليه، ونهي العوام عن الاقتراب منه، وحكموا بإحراق تآليفه ومدوّناته مهما وجدوا الضلال في طيّاتها، كما في لسان الميزان 4: 200.
ويُعرِّفه الالوسي عند ذكره بقوله: الضالّ المُضلّ، كما في تفسيره 21: 76.
ما عساني أن أقول في مؤلِّف لا يتحاشا عن الكذب على الله