معجم مقاییس اللغة

ابن فارس، احمد بن فارس

نسخه متنی -صفحه : 228/ 108
نمايش فراداده

. الرجز في المجمل واللسان ( زبل ).

. لسوار بن المضرب ، كما في اللسان ( زبن ). وروايته : « عن أحساب قومي ».

. في الأصل : « الزبتر » تحريف ، صوابه من المجمل واللسان.

. في اللسان : « تلك استفدها » بالفاء.

. البيت من تام الرجز. أنشده في اللسان ( زهنع ، زتت ) والمخصّص ( 4 : 54 ).

. ويقال زججه وأزجه بمعنى. ولا يقال أزجه إذا نزع زجه.

. الزاجل ، بفتح الجيم ، يهمز ولا يهمز.

. البيت في الحيوان ( 4 : 328 ، 341 ) واللسان ( هجف ، زجل ) والمخصّص ( 8 : 55 ). وفي الأصل : « بعجف » بدل « هجف » ، تحريف.

. والزنجيل أيضاً ، يقال بالهمز وبالنون كما في اللسان.

. الثقل ، بالتحريك : متاع المسافر. وفي المجمل : « في طرف الحبل حبل الثقل ».

. حبس؛ أَي إمساك. وفي الأصل : « جنس ».

. للفرزدق في ديوانه 263 واللسان ( زحف ) وصدره :

على عمائمنا تلقى وأرحلنا

. البيت لصخر الغيّ الهذليّ. انظر ما سبق في حواشي ( خيف 235 ).

. قبله في اللسان ( زخر ) :


  • ويرتعيان ليلهما قراراً سقته كلّ مدجنة هموع

  • سقته كلّ مدجنة هموع سقته كلّ مدجنة هموع

. هي بالفارسية « زرگون » و « زر » بمعنى الذهب. و« گون » لون ، فمعناه لون الذهب. انظر اللسان والمعرب 165 ومعجم استينجاس 615. والزرجون في العربية : الخمر ، وقضبان الكرم في لغة أهل الطائف وأهل الغور. وقال ابن شميل : الزرجون شجر العنب ، كلّ شجرة زرجونة.

. واحدها « زروح » بفتح الزاي وسكون الراء.

. بعدها في الأصل : « وزرد يزدردها » ، وهو كلام مقحم.

. الزردمة : الغلصمة ، وقيل هي فارسية.

. لم ترد الكلمة بهذا المعنى في المعاجم المتداولة.

. البيت لعديّ بن زبد كما في اللسان ( زرم ). وقد سبق في ( ثمد ، جم ).

. هو الزعفران. وقيل الزرنب : ضرب من النبات طيّب الرائحة.

. الزط ، بالضمّ : جبل من الهند ، معرب « جت » بالفتح. قال صاحب القاموس : « والقياس يقتضي فتح معرّبه ». وقال الخوارزمي الكلام على طبقات الهند : « الزط هم حفّاظ الطرق ، وهم جنس من السند يقال لهم : جتان ». انظر مفاتيح العلوم ص74. وفي معجم استينجاس 356 أنّ « جت » اسم لجنس هندي حقير.

. في الأصل : « يهلك فيه » ، صوابه من المجمل واللسان.

. في المجمل : « ولا أدري ».

. يقال زعارة بتشديد الراء وتخفيفها.

. هو أُميّة بن أبي عائذ الهذلي. اللسان ( زعع ). وقصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ومخطوطة الشنقيطي 79.

. الزعفقة ، بالعين المهملة. وردت في الأصل بالمعجمة محرّفة.

. البيت في اللسان ( زعق ). وهو لرؤبة في ديوانه 105. وقبله :

تحيد عن أظلالها من الفرق

. الرجز في اللسان ( زعق ، روق ، ذعلق ) ، والمخصّص ( 3 : 115 ).

. في الأصل : « وطائر ذي » ، صوابه من المجمل. وذو الفوق : السهم ، والفوق : موضع الوتر منه. يقول : قد غدا ذلك المهر أسرع من كلّ هذه الأشياء.

. في المجمل : « تلبّثوا ساعة ». وهذا المعنى لم يرد في اللسان. وفي القاموس : « ولهم زعكة لبثة ».

. المتردّدة : المجتمعة الخلق.

. وكذا جاءت روايته في المجمل. لكن في اللسان : « زعاكك »؛ وعليه استشهاده.

. هو أبو ذؤيب الهذلي من قصيدته العينية في أوّل ديوانه ، وفي المفضليات. وأنشد البيت في اللسان ( زعل ، سعل ، مرع ). والمخصّص ( 3 : 114 / 13 : 298 ).

. ديوان طرفة 66 واللسان ( خدر ).

. والزعم أيضاً ، بالكسر ، هو مثلث الزاي.

. هو الأبيرد الرياحي يهجو حارثة بن بدر الغداني. انظر الأغاني ( 12 : 10 ) والحيوان ( 3 : 398 / 6 : 351 ) وثمار القلوب 325. وقيل هو زياد الأعجم. انظر الكنايات للجرجاني 129.

. لعنترة بن شدّاد في معلّقته. وصدره :

علّقتها عرضاً وأقتل قومها

. غبط الشاة والناقة يغبطهما غبطاً ، إذا جسهما لينظر سمنهما من هزالهما.

. لعمرو بن شاس ، كما في اللسان ( زعم ). ورواية صدره فيه :

تقول هلكنا إن هلكت وإنّما

. ديوان لبيد 129 طبع 1880 واللسان ( عدد ، شرك ، زعم ).

. لم يفسّره. وفي اللسان : « الزَّغْبَدُ: الزُّبْد؛ التهذيب: و أَنشد أَبو حاتم


  • صَبَّحُونا بِزَغْبَد وحَتِيّ بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»

  • بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ» بعد طِرْم وتامِك وثُمالِ»

. الجمهرة ( 2 : 322 ).

. ذكر ابن دريد أنّ عين زعم : موضع بالشام. وقال ياقوت : « بمشارف الشام ».

. سبق البيت برواية أُخرى في مادة ( حجف ). وهو هنا ملفّق من بيتين. وفي وقعة صفّين 184 :


  • أيمنعنا القوم ماء الفرات وفينا الرماح وفينا الحجف

  • وفينا الرماح وفينا الحجف وفينا الرماح وفينا الحجف


  • وفينا الشوازب مثل الوشيج وفينا السيوف وفينا الزغف

  • وفينا السيوف وفينا الزغف وفينا السيوف وفينا الزغف

. الاشفترار : التفرّق. وفي الأصل : « لم تشتفر » ، صوابه من المجمل ، واللسان ( زغل ، شفتر ). وفي المجمل : « لم تظلم الجيد ».

. في اللسان : « في الحديث أنّه نهى عن المزفّت من الأوعية ».

. في الأصل : « وازفره » ، صوابه من المجمل.

. في الأصل : « يزفر » ، صوابه من المجمل.

. في المجمل واللسان : « مطيقاً له »؛ أَي لذلك.

. في الأصل : « الزفرة » ، صوابه بطرح التاء ، كما في المجمل واللسان والقاموس.

. البيت لأعشى باهلة ، في اللسان ( زفر ) من قصيدة يرثي بها المنتشر بن وهب الباهلي. انظر الأصمعيات 89 طبع المعارف ، وجمهرة أشعار العرب 135 ، ومختارات ابن الشجري 10 وأمالي المرتضى ( 3 :105 ـ 113 ) والخزانة ( 1 : 89 ـ 97 ). وسيعيده في ( نفل ). وصدره :

أخو رغائب يعطيها ويسألها

. ويقال أيضاً ريح زفزفة وزفزاف.

. زيفن ، بكسر الزاء وفتح الفاء وتشديد النون ، وبكسر الزاء وفتح الياء وسكون الفاء.

. وقيل الزقب. الطرق الضيّقة ، واحدتها زقبة. وقيل الواحد والجمع سواء.

. التكملة من المجمل.

. الجمهرة ( 3 : 14 ).

. الزكمة والزكام ، هو ذاك الداء المعروف في الأنف. ويقال له الأرض.

. البيت لقعنب بن أُمّ صاحب. اللسان ( زكن ). عدّى الفعل بعلى لتضمينه معنى اطّلعت.

. ضبطه في القاموس كصرد ، وهمزة ، وزكاء ـ كغراب.

. في الأصل : « ومنهم » صوابه في المجمل واللسان.

. ذكر في القاموس ولم يذكر في اللسان.

. الغلوة : قدر رمية بسهم. وفي اللسان والتاج : « تريد به بعد الغلوة ». لكن ورد هكذا في الأصل والمجمل.

. البيت في المجمل واللسان ( مرخ ، غلا ).

. قال ابن سيده : هو داء يأخذ في الظهر والجنب. وأنشد :


  • كأنّ ظهري أخذته زلخة لما تمطى بالفري المفضخة

  • لما تمطى بالفري المفضخة لما تمطى بالفري المفضخة

. وردت في الأصل بالعين المهملة في هذا الموضع وتاليه. والصواب ما أُثبت.

. في اللسان : « ازلغب الطائر : شوك ريشه قبل أن يسود ».

. الرجز للعماني ، كما في اللسان ( زلف ).

. البيت في البيان والتبيين ( 1 : 11 ) من مكتبة الجاحظ. وأنشده في اللسان ( قرض ، زلق ). وصدره :

يتقارضون إذا التقوا في موطن

. هو للقلاخ بن حزن المنقري. وكذا أنشده في اللسان ( زملق ) والمخصّص ( 5 : 115 ) : « إنّ الحصين ». على أنّه ذكر أنّ صواب روايته : « إنّ الجليد » وهو الجليد الكلابي. وذلك لأنّ في الرجز :

يدعى الجليد وهو فينا الزملق

. سبق إنشاد البيت في ( حقب ) ، وسيعيده في ( غنى ). وهو في ديوانه 104 واللسان ( حقب ، زلق ) والمخصّص ( 6 : 143 ).

. الجمهرة ( 3 : 379 ).

. بكسر الزاي وفتحها.

. الزلزل بضمّ الزاءين : الغلام الخفيف. وفي المجمل : « الزلز » ، وليس هذا بابه.

. قطعة من بيت له في معلّقته. وهو بتمامه :


  • حتّى إذا انحسر الظلام وأسفرت بكرت تزل عن الثرى أزلامها

  • بكرت تزل عن الثرى أزلامها بكرت تزل عن الثرى أزلامها

. هو كغرفة وتمرة وشجرة ولمزة.

. كذا في الأصل : ولم أجده لغيره.

. أي الطائر المعهود ، وهو طائر دون العقاب يصاد به. وفي المجمل : « طائر ».

. وردت هذه الكلمة والكلمتان قبلها بالجيم ، صوابهما بالخاء المعجّمة كما أثبت.

. جزء من بيت له في ديوانه 61 واللسان ( زمع ) ، وهو :


  • فما تنفكّ بين عويرضات تجر برأس عكرشة زموع

  • تجر برأس عكرشة زموع تجر برأس عكرشة زموع

. في الأصل : « السرمع » ، صوابه من المجمل واللسان.

. البيت بتمامه كما في اللسان ( زمع ) :


  • ودعا بينهم غداة تحملوا داع بعاجلة الفراق زميع

  • داع بعاجلة الفراق زميع داع بعاجلة الفراق زميع

. في الأصل : « أزملت » ، صوابه من اللسان ( 13 : 331 ).

. أنشده في المجمل ( زمل ).

. المعادلة : أن يكون عديلاً له. وفي الأصل : « المعاملة » ، صوابها من المجمل واللسان.

. قيّده في اللسان بشفرة الحذّاء. وأنشد لعبدة بن الطبيب :


  • عيرانة ينتحي في الأرض منسمها كما انتحى في أديم الصرف إزميل

  • كما انتحى في أديم الصرف إزميل كما انتحى في أديم الصرف إزميل

. انظر هذا اليمين في أيمان العرب للنجيرمي 15 والأمالي ( 3 : 51 ) واللسان ( زمم 165 ) والمخصّص ( 13 : 118 ) والمزهر ( 2 : 262 ).

. شاهده قول نصيب :


  • يعل بنيها المحض من بكراتها ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم

  • ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم ولم يحتلب زمزيمها المتجرثم

. التغني : الاستغناء. والبيت للأعشى في ديوانه 22 واللسان ( غنا ) والمخصّص ( 12 : 276 ).

. أنشده في اللسان ( وحم ). وقال : « والوحم : اسم الشَّيء المشتهى ». وكذا أنشده في المخصّص ( 1 : 19 ) قال : « يقول : ليلى هي التي تشتهيها نفسي ». وهو للعجّاج في ديوانه 58.

. في الأصل : « مقابل ».

. الحميل ، بالحاء المهملة ، وهو الدعيّ في النسب. في الأصل : « الجميل » ، صوابه في المجمل.

. التكملة من المجمل ، ويقتضيها الاستشهاد بالبيت التالي.

. قطعة من بيت له ، وهو بتمامه كما في اللسان ومعجم البلدان ( 4 : 406 ) :


  • تهدي زنانير أرواح المصيف لها ومن ثنايا فروج الغور تهدينا

  • ومن ثنايا فروج الغور تهدينا ومن ثنايا فروج الغور تهدينا

. في الأصل : « التكة » ، صوابه من المجمل واللسان.

. للخطيم التميمي. وهو شاعر جاهلي ، كما في اللسان ( زنم ).

. لحضرمي بن عامر ، كما في اللسان ( زنن ).

. كذا ورد إنشاده في الأصل محرّفاً. والذي في الديوان 383 واللسان ( زنا ، سكر ) :

ومن يشرب الخرطوم يصبح مسكرا

وقبله :


  • أبا حاضر ما بال برديك أصبحا على ابنة فروج رداء ومئزرا

  • على ابنة فروج رداء ومئزرا على ابنة فروج رداء ومئزرا

. البيت لابن مقبل ، كما في اللسان ( زنأ ).

. هو الأخطل. ديوانه 81 واللسان ( زنأ ).

. الأحفار : جمع حفر ، بالتحريك ، وهو المكان المحفور. وقبل البيت في ديوانه :


  • بأبي سليمان الذي لولا يد منه علقت بظهر أحدب عاري

  • منه علقت بظهر أحدب عاري منه علقت بظهر أحدب عاري

. الزناء كسحاب ، بتخفيف النون.

. في الأصل : « الماء » صوابه من المجمل واللسان.

. ديوان الأعشى 56 واللسان ( زهد ). وفي شرح الديوان : « قرأت على أبي عبيدة لإزهادها ، فلمّا قرأت عليه الغريب قال : لأزهادها ، بالفتح ».

. هو ابن الأعرابي ، كما في اللسان ( زهر ).

. قطعة من بيت في اللسان ( زهر ). وهو بتمامه :


  • كما ازدهرت قينة بالشراع لأسوارها عل منها اصطباحا

  • لأسوارها عل منها اصطباحا لأسوارها عل منها اصطباحا

. في اللسان ( زهف ) :


  • بل من أحس بريمي اللذين هما قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف

  • قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف قلبي وعقلي فعقلي اليوم مزدهف

. الرجز لرؤبة في ديوانه ص100.

. ديوان رؤبة 106 واللسان ( زهق ).

. في الأصل : « إلى أكثر من اللحم ».

. ديوان زهير 153 واللسان ( زهق ).

. هذه الكلمة ممّا فات صاحب اللسان. وقد وردت في المجمل والقاموس والجمهرة ( 3 : 381 ).

. في الأصل : « زعق » ، تحريف.

. في الأصل : « عند السمين » ، وانظر : ( زهق ).

. هو أبو المثلم الهذلي ، كما في اللسان ( رهط ، زهو ). وقد سبق البيت في ( رهط ).

. في الأصل : « المعجب ».

. في الأصل : « زهت بنفسه متماثلاً ».

. روايته في اللسان : « ولا العور ». ورواية الصحاح تطابق رواية فارس.

. التكملة من المجمل.

. من معلّقة لبيد.

. الرجز للأغلب ، أو ليحيى بن منصور. انظر اللسان ( زور ).

. أنشده في اللسان ( 5 : 427 ).

. الخبيب : مصغّر الخب ، بالضمّ ، وهو الغامض من الأرض. وفي اللسان : « ومشيهنّ بالكثيب مور ».

. صدره كما في ديوانه 579 واللسان ( زوع ) :

وخافق الرأس فوق الرحل قلت له

لكن في اللسان : « مثل السيف قلت له ».

. البيت لحسّان في ديوانه والحيوان ( 3 : 424 ). وهو في اللسان ( زوك ) بدون نسبة.

. البيت في ديوانه 554 واللسان ( 8 : 180/ 13 : 337/ 20 : 165 ) والحيوان (5 : 574) وقد سبق في ( حوش ).

. أنشده في اللسان ( زول ).

. ديوان الطرمّاح 164 واللسان ( خضن ، لحن ) والمقاييس ( خضن ).

. في الأصل : « قاله ».

. في اللسان : « محمّد بن حبيب : قالت أعرابيّة لابن الأعرابيّ : إنّك تزوننا إذا طلعت ».

. ديوان الأعشى 58 واللسان ( زوى ).

. في المجمل : « وزاوية البيت سمّيت للاجتماع ».

. في المجمل واللسان : « شبه الطرد ».

. هو أُسامة بن الحارث الهذليّ من قصيدته في شرح السكري للهذليّين 180 ونسخة الشنقيطي 79. وصدر البيت :

وظل يسوف أبوالها

. حقّ هذه الكلمة وما قبلها من أوّل هذه الفقرة أن يكون في مادة ( زيز ).

. في الأصل : « المسنة » ، تحريف.

. البيت الأخير في المجمل.

. البيت لذي الإصبع العدواني من قصيدة له في المفضليات ( 1 : 158 ).

. التكملة من المجمل واللسان. وصدره في اللسان :

إذا أنت فاكهت الرجال فلا تلع

. أنشده في اللسان ( سود ). والسواد ، بالكسر : المسارة.

. في الأصل : « والتماثل » ، صوابه من المجمل واللسان.

. في الأصل : « وذلك إذا فاءت الفيء » صوابه من المجمل واللسان.

. الكلمتان الأخيرتان من البيت في المجمل. وأنشده في اللسان ( زيف ).

. كذا في الأصل.

. ويقال أيضاً : « ازبنت » كاحمرت ، و« ازيأنت ».

. البيت للحكم بن عبدل ، كما في الحيوان ( 2 : 305 ) واللسان ( زين ).

. ولم يعقد لهذه الكلمة مادة ، وهي ( سأت ).

. البيت في المجمل واللسان ( سأد ).

. المهيوم : الذي أصابه الهيام ، وهو داء يصيب الإبل من ماء تشربه. وفي الأصل : « مهموم » ، صوابه من ديوان ذي الرُّ«ّة 569 واللسان ( سأى ).

. هو ابن دريد كما ظنّ. انظر الجمهرة ( 1 : 31 ).

. هو ذو الخرق الطهوي ، كما في اللسان ( سبب ).

. سحيم بن وثيل الرياحي ، انظر الخزانة ( 1 : 129 ، 462 ).

. هو عبد الرحمن بن حسّان ، يهجو مسكيناً الدارمي.

. في الأصل : « الكرام » ، صوابه من المجمل واللسان والمخصّص ( 12 : 175 ).

. تمام الحديث في اللسان ( رقأ ) : « مهر الكريمة ». أي أنّها تعطى في الديات بدلاً من القود ، فتحقن بها الدماء ويسكن بها الدم.

. في الكلام سقط ، تقديره : « والسبة : العار. وأنشد ».

. لحميد بن ثور في ديوانه 51. وانظر ما سبق في ( تلع ).

. هو أبو ذؤيب الهذلي ، ديوانه 79 واللسان ( سبب ، خيط ، وكف ). وقد سبق في ( 1 : 234 ).

. عجزه :

بجرداء مثل الوكف يكبو غرابها

. البيت مطلع قصيدة له في الأصمعيات 8 ليبسك.

. للنابغة الذبياني كما سبق ( حجز ) وصدره :

رِقاقُ النِّعال طيِّبٌ حُجُزَاتُهُمْ

. كلمة « ليلها » ساقطة من الأصل ، وإثباتها من اللسان ( سبت ) ، حيث نسب البيت إلى حميد بن ثور.

. في اللسان : « يصبح مخموراً ».

. المخثر : الذي يجد الشَّيء القليل من الوجع والفترة.

. فسّرت هذه الكلمة في معجم استينجاس 732 بأنّها قميص يلبس في المساء.

. ديوان الأعشى 106 واللسان ( سبح ).

. هو حديث : « إنّ لله دون العرش سبعين حجاباً لو دنونا من أحدها لأحرقتنا سبحات وجه ربّنا ».

. أنشده في المجمل أيضاً.

. البيت للأخطل في ديوانه115 واللسان والتاج ( سبخ ).

. هي قراءة يحيى بن يعمر ، كما في اللسان.

. للمعذل بن عبدالله. وصدره كما في اللسان ( سبد ) :

من السح جوالاً كأنّ غلامه

. في الأصل : « وآل قضينا ».

. في الأصل : « فضل له سباع الوضوء في السبرات » ، تحريف. وفي اللسان : « وفي الحديث : فيم يختصم الملأ الأعلى يا محمّد ؟ فسكت. ثمّ وضع الربّ تعالى يده بين كتفيه فألهمه. إلى أن قال : في المضي إلى الجمعات ، وإسباغ الوضوء في السبرات ».

. المأبض ، بكسر الباء : باطن الركبة والمرفق.

. ديوان أبي ذؤيب 4؛ واللسان ( سبع ).

. الجردان بضمّ الجيم وبعد الراء دال مهملة : قضيبه. في الأصل : « الجرذان » ، تحريف.

. الإمهاء : الإسالة. وفي الأصل : « إنهاء الشَّيء ».

. التكملة من المجمل.

. البيت لباعث بن صريم اليشكري ، كما في اللسان ( سبل ).

. وكذا في المجمل. والمعروف بدلها « سنبل ».

. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.

. البيت للشمّاخ من مقطوعة في الحماسة ( 1 : 454 ). وأنشده في اللسان ( سبت ) والمخصّص ( 1 : 124 / 16 : 8 ). ولم يرو في ديوان الشمّاخ.

. بعدها في الأصل : « من المأخوذة » مقحمتان.

. في الأصل : « السباج » ، صوابه ما أُثبت من اللسان.

. ديوان سلامة 8 واللسان ( سبى ).

. تكملة استضأت بالمجمل في إثباتها.

. في الأصل : « بجميع » ، صوابه في المجمل.

. والستارة ، بالهاء أيضاً.

. ذكر في اللسان والمعرب 42 أنّه معرب « چهار » الفارسية ، بمعنى أربعة. على أنّ اللفظ « استار » في الفارسية يظنّ أنّه مأِّوذ من اليونانية. انظر استينجاس 49.

. ديوان الأخطل 297 واللسان ( ستر ). وأبنا جعيل ، هما كعب وعمير.

. كذا وردت الرواية في الأصل والمجمل والديوان 208. ورواية اللسان :


  • إنّ الفرزدق والبعيث وأمّه وأبا البعيث لشرّ ما إستار

  • وأبا البعيث لشرّ ما إستار وأبا البعيث لشرّ ما إستار

. ديوان النابغة 68 واللسان ( ستن ).

. للحارث بن حلزة اليشكري ، كما في اللسان ( رجل ، متن ، سجج ). وصدره :

أنّي اهتديت وكنت غير رجيلة

والبيت من قصيدة له في المفضليات ( 2 : 55 ).

. وقيل الذي ثلثه لبن وثلثاه ماء. وأنشد :


  • يشربه محضاً ويسقي عياله سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا

  • سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا سجاجاً كأقراب الثعالب أورقا

. بالتحريك وبفتح فكسر ، ويقال : سجيس أيضاً. على أنّ حقّ هذه الكلمات أن تكون في مادة ( سجس ) ، لكن هكذا وردت في الأصل والمجمل.

. ورد الحديث في مادة ( بجج ، سجج ، جبه ).وروي في الموضع الأوّل : « من الشجة والبجة » ، وقد فسّر بتفاسير أُخر.

. صدره كما في الديوان 88 واللسان ( حشر ) :

لها أُذن حشر وذفرى أسيلة

. سجح الطريق ، بالضمّ والضمّتين.

. ذكر ابن بري أنّ صواب إنشاده : « لأحبارها ». وقبله :


  • فلمّا لوين على معصم وكف خضيب وأسوارها

  • وكف خضيب وأسوارها وكف خضيب وأسوارها