العن: الغديب، و الملعن: المعذب، و اللعين: المشتوم المسوب، لغتهُ سببته ُو لعنهُ الله: باعده.
واللعين مايتخذ ما يتخذ فى المزارع كيئه ة الجل .
و اللعنة فى القرآن: العذاب .
واللغة: الدعاءعليه .
و للغته الكثيراللعن، و اللغته: الذى يلمنه الناس .
و التمن الرجل ،أى أنصف فى الدعاء على نفسه و خصمه، فيقول على الكاذب منى ومنك اللغة .
وتلاعنوا :لعن بعضهم بعضاً.
والتلاعن كالشتائم فى اللفظ.(1)
واللعن الإقصاء و الإبمار.
يقال: لعن اله فلاناًيلعنه لعناً، فهو ملعون و، ثم يصوف مفعول الى فعيل، فيقال: هو لعين (2)
اللعن: الطرد و الايعاد.
على سبيل السخط، ذلك من الله تعالى فى آلاخرة وعقوبة و فى الدنياانقطاع من قبول رحمة و توفيقه، و من الإنسان دعاءُ على غيره، قال الله تعالى: «أن لعنة الله على الظالمين -و لاخامسة أن لعنة الله عليه أن كان من الكاذبين لعن الذين كفروا من بنى اسرائيل و يلعنهم اللاعنون».
و اللعنة: الذى يلتعن كثيراً.
و اللعنة الذى يلعن كثيراً.
و التعن فلان، لعن نفسه، و التلاعن و الملاغة أن يلعن كل واحد منهما نفسه او صاحبه .(3)
الملعونون فى الكتاب و السنته على لسان داود(ع)
قوله تعالى،: «لعن الذين كفروامن بنى اسرائيل على لسان داودو عيسى بن مريم ذلك بما عصواوكانوابعتدون».
هذه الآية لا خلاف فيها .
قيل فى معنى «لعن الذين كفروامن بنى اسرائيل»