و إنّ أمر النبيّ صلى الله عليه و آله مثل القرآن، ناسخ و منسوخ، و خاصّ و عامّ، و محكم و متشابه، و قد كان يكون من رسول اللَّه صلى الله عليه و آله الكلام له و جهان، و كلام عامّ و كلام خاصّ مثل القرآن، و قال اللَّه عزّ و جلّ في كتابه: (ما آتاكُمُ الرسُولُ فَخُذوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَْهُ فَانْتَهوا)
الحشر : 7.