يا من يأمر بالصيحة في خلقه فإذا هم بالسّاهرة، أسألك بذلك الإسم الّذي تحيي العظام و هي رميم، أن تحيي قلبي، و تشرح صدري، و تصلح شأني.
يا من خصّ نفسه بالبقاء، و خلق لبريّته الموت و الحياة، يا من فعله قول، و قوله أمر، وأمره ماض على ما يشاء، أسألك بالإسم الّذي دعاك به
فيها: باسمك الّذي.