6- سلمه بن سلامه بن وقش الاشهلى
[شرح نهج البلاغه: 50:2 و 47:6؛ الاحتجاج: ص 73؛ تاريخ الخميس: 169:2.]
7- سلمه بن اسلم
[شرح نهج البلاغه: 11:6؛ الامامه و السياسه: 18:1. ] و فى بعضها: سلمه بن اسلم بن جريش الاشهلى
[المسترشد: ص 378.]
8- المغيره بن شعبه
[الاختصاص: ص 186، تفسير العياشى: 66:2؛ الكوكب الدرى: 194:1.]
9- ابوعبيده بن الجراح
[الكوكب الدرى: 194:1.]
10- ثابت بن قيس بن شماس
[تاريخ الخميس: 169:2؛ شرح نهج البلاغه: 48:6.]
11- محمد بن مسلمه
[شرح نهج البلاغه: 48:6؛ السنن للبيهقى: 152:8؛المستدرك: 66:3؛ حياه الصحابه للكاندهلوى: 13:2.]
12- سالم مولى ابى حذيفه
[الجمل: ص 117؛ الاختصاص: ص 186؛ تفسير العياشى: 67:2.]
13- اسلم العدوى
[الشافى لابن حمزه: 173:4.]
14- عياش بن ربيعه
[الشافى لابن حمزه: 173:4.]
15- هرمز الفارسى (جد عمرو بن أبى المقدام)
[الاختصاص: ص 186، تفسير العياشى: 66:2- 67.]
16- عثمان
[الاختصاص: ص 186، تفسر العياشى: 66:2- 67.]
17- زياد بن لبيد
[شرح نهج البلاغه: 56:2، 48:6.]
18- عبدالله بن ابى ربيعه
[تثبيت الامامه: ص 17.]
19- عبدالله بن زمعه
[مثالب النواصب: ص 136.]
20- سعد بن مالك
[مثالب النواصب: ص 136.]
21- حماد
[مثالب النواصب: ص 136.]
وذكروا بعضهم ابابكر ايضا
[الاختصاص: ص 186؛ تفسير العياشى: 66:2؛الكوكب الدرى: 194:1- 195 و لعله المستفاد مما رواه المفيد فى الامالى: ص 49- 50 فراجع.] و كذا زيد بن ثابت
[فى روايه موضوعه رووها عن ابى سعيد الخدرى راجع كنز العمال: 613:5.]، فقال لهم عمر: هلموا فى جمع الحطب
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 293:30.]، فاتوا بالحطب
[الطرائف: ص 239؛ نهج الحق: ص 271؛ مؤتمر علماء بغداد: ص 63؛ دلائل الامامه: ص 242 (ط موسسه البعثه، ص 455)؛ كتاب سليم: ص 83 و غيرها.] و النار
[تفسير العياشى: 308:2، كتاب سليم: ص 250، الهدايه الكبرى: ص 178- 179.]، و جاء عمر و معه فتيله
[انساب الاشراف: 586:1.]
و فى روايه: اقبل بقبس من نار
[العقد الفريد: 242:4 (مكتبه النهضه المصريه)، تاريخ ابى الفداء: 156:1.]، و هو يقول: ان أبوا أن يخرجوا فيبايعوا أحرقت عليهم البيت، فقيل له: ان فى البيت فاطمه، افتحرقها؟!قال: سنلتقى انا و فاطمه!!
[الشافى، لابن حمزه: 173:4.]
فساروا الى منزل على عليه السلام وقد عزموا على احراق البيت بمن فيه
[العقد الفريد: 242:4؛ تاريخ أبى الفداء: 156:1؛ امالى المفيد: ص 50 و مصادر اخرى.] قال أبى بن كعب: فسمعنا صهيل الخيل و وقعقعه اللجم و اصطفاق الاسنه، فخرجنا من منازلنا مشتملين بأرديتنا مع القوم حتى وافوا منزل على عليه السلام
[الكوكب الدرى: ص 194- 195.] و كانت فاطمه عليهاالسلام قاعده خلف الباب، قد عصبت رأسها و نحل جسمها فى وفاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
[كتاب سليم: ص 250.] فلما رأتهم أغلقت الباب فى وجوههم و هى لا تشك أن لا يدخل عليها الا باذنها،
[تفسير العياشى: 67:2؛ الاختصاص: ص 186.] فقرعوا الباب قرعا شديدا
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 290:30؛ الكشكول، للاملى: ص 83- 84.] و رفعوا أصواتهم و خاطبوا من فى البيت بخطابات شتى
[حديقه الشيعه: ص 30.] و دعوهم الى بيعه ابى بكر
[الشافى لابن حمزه: 171:4.] و صاح عمر: يابن ابى طاب! افتح الباب
[كتاب سليم: ص 250.]
والله لئن لم تفتحوا لنحرقنه بالنار
[علم اليقين: 687:2؛ التتمه فى تواريخ الائمه عليهم السلام: ص 52.]
والذى نفسى بيده لتخرجن الى البيعه او لا حرقن البيت عليكم
[السقيفه للجوهرى عنه شرح نهج البلاغه: 56:2؛ قريب منها: الطبرى، 202:3؛ المسترشد: ص 378 و غيرها.]
أخرج يا على الى ما اجمع عليه المسلمون و الا قتلناك
[الهدايه الكبرى: ص 406؛ البحار: 13:53.]
ان لم تخرج يابن ابى طالب و تدخل مع الناس لا حرقن البيت بمن فيه
[الكشكول: ص 83- 84.]
يابن ابى طالب! افتح الباب و الا أحرقت عليك دارك
[كامل بهائى: ص 305.]
والله لتخرجن الى البيعه و لتبايعن خليفه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و الا أضرمت عليك النار
[كتاب سليم: ص 83.]
يا على! أخرج و الا احرقنا البيت بالنار
[الكوكب الدرى: ص 194- 195.]
فخرجت فاطمه عليهاالسلام فوقفت من وراء الباب، فقالت: أيها الضالون المكذبون! ماذا تقولون؟ و أى شى ء تريدون؟ فقال عمر: يا فاطمه! فقالت: ما تشاء يا عمر؟
قال: ما بال ابن عمك قد أوردك للجواب و جلس من وراء الحجاب؟
فقالت: طغيانك يا شقى اخرجنى و الزمك الحجه، و كل ضال غوى.
فقال: دعى عنك الاباطيل و أساطير النساء و قولى لعلى يخرج.
فقالت: لاحب و لا كرامه، أبحزب الشيطان تخوفنى يا عمر؟! و كان حزب الشيطان ضعيفا.
فقال: ان لم يخرج جئت بالحطب الجزل و أضرمتها نارا على اهل هذا البيت و أحرق من فيه، أو يقاد على الى البيعه
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 293:30.]
فقالت فاطمه عليهاالسلام: يا عمر! ما لنا و لك لا تدعنا و ما نحن فيه؟
فقال: افتحى الباب و الا احرقنا عليكم بيتكم
[كتاب سليم: ص 83- 84، 250.]
و فى روايه قال: يا فاطمه بنت رسول الله! أخرجى من اعتصم ببيتك ليبايع و يدخل فيما دخل فيه المسلمون و الا والله اضرمت عليهم نارا
[الجمل:ص 117.]
و فى روايه اخرى: أدخلوا فيما دخلت فيه الامه
[روضه المناظر: 113:11 (حاشيه الكامل لابن الاثير).]
و فى روايه ثالثه: يا فاطمه! ما هذا المجموع الذى يجتمع بين يديك؟ لن انتهيت عن هذا و الا لا حرقن البيت و من فيه
[كامل بهائى: 24:2.]
و فى روايه رابعه: قال عمر لفاطمه عليهاالسلام: اخرجنى من فى البيت و الا احرقته و من فيه. فقالت فاطمه عليهاالسلام: افتحرق على ولدى [عليا و ولدى خ]؟ فقال: اى والله أو ليخرجن و ليبايعن.
[الطرائف: ص 239، نهج الحق:ص 271.] و فى روايه: يابن الخطاب! اتراك محرفا على بابى؟ قال: نعم
[انساب الاشراف: 586:1.]
قالت: ويحك يا عمر! ما هذه الجراه على الله و على رسوله؟! تريد أن تقطع نسله من الدنيا و تطفى ء نور الله والله متم نوره؟
فقال: كفى يا فاطمه، فليس محمد صلى الله عليه و آله و سلم حاضرا، و لا الملائكه آتيه بالامر و النهى من عند الله، و ما على الا كاحد من المسلمين، فاختارى ان شئت خروجه لبيعه ابى بكر او احراقكم جميعا.
فقالت و هى باكيه: اللهم اليك نشكو فقد نبيك و رسولك و صفيك، و ارتداد امته علينا و منعهم ايانا حقنا الذى جعلته لنا فى كتابك المنزل على نبيك المرسل. فقال لها عمر: دعى عنك يا فاطمه حمقات النساء، فلم يكن الله ليمع لكم النبوه و الخلافه
[الهدايه الكبرى: ص 407، البحار: 53 /18.]
فقالت: يا عمر اما تتقى الله عزوجل تدخل على بيتى و تهجم على دارى؟ فأبى أن ينصرف
[كتاب سليم: ص 84، 250.]
و امر بجعل الحطب حوالى البيت و انطلق هو بنار
[تفسير العياشى: 308:2.] و اخذ يصيح: أحرقوا دارها بمن فيها.
[الملل و النحل: 57:1.] فنادت فاطمه عليهاالسلام بأعلى صوتها: يا أبت يا رسول الله! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب و ابن ابى قحافه.
فلما سمع القوم صوتها و بكاءها انصرفوا باكين و بقى عمر و معه قوم
[الامامه و السياسه: 20:1؛ المسترشد: ص 377- 378.] و دعا بالنار و أضرمها فى الباب
[كتاب سليم: ص 250.] فاخذت النار فى خشب الباب
[الهدايه الكبرى: ص 407، البحار: 19:53.] و دخل الدخان البيت
[الشافى للسيد المرتضى: 241:3.] فدخل قنفذ يده يروم فتح الباب
[الهدايه الكبرى: ص 407، البحار: 19:53.]
فأخذت فاطمه عليهاالسلام بعضادتى الباب تمنعهم من فتحه و قالت: ناشدتكم الله و بأبى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم أن تكفوا عنا و تنصرفوا، فاخذ عمر السوط من قنفذ و ضرب به عضدها فالتوى السوط على يديها حتى صار كالدملج
[المصدر: ص 178- 179.] الاسود
[المصدر: ص 407؛ البحار: 13:53.]
فضرب عمر الباب برجله فكسره،
[تفسير العياشى: 67:2؛ الاختصاص: ص 186.] و فاطمه عليهاالسلام قد الصقت احشاءها بالباب تترسه، فركل الباب برجله
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 294:30.] و عصرها بين الباب و الحائط عصره شديده قاسيه حتى كادت روحها أن تخرج من شده العصره، و نبت المسمار
فى صدرها
[موتمر علماء بغداد: ص 63.] و نبع الدم من صدرها و ثدييها
[الكوكب الدرى: ص 194- 195.]، فسقطت لوجهها و النار تسعر
[الهدايه الكبرى: ص 178- 179.]، فصرخت صرخه جعلت اعلى المدينه أسفلها، و صاحت: يا أبتاه! يا رسول الله! هكذا يصنع بحبيبتك و ابنتك،آه يا فضه! اليك فخذينى فقد والله قتل ما فى احشائى، ثم استندت الى الجدار و هى تمخض
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 294:30.] و كانت حامله بالمحسن لسته أشهر فاسقطته
[الهدايه الكبرى: ص 407؛ البحار: 19:53.]، فدخل عمر و صفق على خدها صفقه من ظاهر الخمار، فانقطع قرطها و تناثرت الى الارض
[دلائل الامامه: ج 2، عنه البحار: 294:30، و راجع ارشاد القلوب: ج 2، عنه البحار: 349:30؛ الهدايه الكبرى: ص 407179؛ المحتضر: ص 44- 45، و يظهر من بعض الروايات أن لطم الخد كان حين اخراج اميرالمؤمنين عليه السلام من البيت، راجع الكوكب الدرى: ص 195.]
فخرج اميرالمؤمنين عليه السلام من داخل الدار محمر العين حاسرا، حتى القى ملاءته عليها و ضمها الى صدره و صاح بفضه: يا فضه مولاتك فاقبلى منها ما تقبله النساء فقد جاءها المخاض من الرفسه ورد الباب، فاسقطت محسنا.
و قال عليه السلام: انه لاحق بجده رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فليشكو اليه، و قال لفضه: واريه بقعر البيت
[الهدايه الكبرى: ص 408.]
ثم وثب على عليه السلام فاخذ بتلابيب عمر ثم هزه فصرعه و وجا أنفه و رقبته و هم بقتله فذكر قول رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ما أوصاه به من الصبر و الطاعه فقال: والذى اكرم محمدا صلى الله عليه و آله و سلم بالنبوه يا ابن صهاك! لولا كتاب من الله سبق و عهد عهده الى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لعلمت أنك لا تدخل بيتى.
فأرسل عمر يستغيث فأقبل الناس حتى دخلوا الدار و ثار على عليه السلام الى سيفه، فرجع قنفذ الى ابى بكر و هو يتخوف أن يخرج على عليه السلام بسيفه، لما قد عرف من بأسه و شدته، فقال ابوبكر لقنفذ: ارجع، فان خرج و الا فاقتحم عليه بيته، فان امتنع فاضرم عليهم بيتهم النار، فانطلق قنفذ فاقتحم هو و اصحابه بغير اذن، و ثار على عليه السلام الى سيفه فسبقوه اليه و كاثروه و هم كثيرون، فتناول بعض سيوفهم فكاثروه
[كتاب سليم: ص 84.]
فقال عمر لعلى عليه السلام: قم فبايع لابى بكر، فتلكا و احتبس، فاخذ بيده و قال: قم، فأبى أن يقوم
[شرح نهج البلاغه: 57:2 و 49:6.] فألقوا فى عنقه حبلا
[كتاب سليم: ص 84؛ رجال الكشى: 37:1؛ الاحتجاج: ص 83؛ الصراط المستقيم: 25:3.] و فى روايه: جعلوا حمائل سيفه فى عنقه
[الكوكب الدرى: 194:1- 195.]، و فى غير واحد من النصوص: أخرجوه ملببا
[لبب فلانا: أخذه بتلبيته و جره. الياضاح: ص 367؛ بصائر الدرجات: ص 275؛ تفسير العياشى: 67:2؛ الشافى: 244:3؛ الاختصاص: ص 11، 186، 275، المسترشد، ص 381؛ المناقب: 248:2؛ شرح نهج البلاغه: 45:6.] بثيابه يجرونه الى المسجد فصاحت فاطمه عليهاالسلام و ناشدتهم الله
[شرح نهج البلاغه: 50:2.] و حالت بينهم و بين بعلها و قالت: والله لا أدعكم تجرون ابن عمى ظلما، ويلكم ما أسرع ما خنتم الله و رسوله فينا اهل البيت. و بزعمها انها تخلصه من أيديهم
[الكوكب الدرى: ص 194- 195.]، فتركه اكثر القوم لاجلها.
فأمر عمر قنفذا أن يضربها بسوطه، فضربها بالسوط على ظهرها
و جنبيها الى أن انهكها و اثر فى جسمها الشريف
[علم اليقين: 686:2- 688.]
و فى روايه: ضربها قنفذ على وجهها و أصاب عينها
[سيره الائمه الاثنى عشر عليهم السلام: 145:1.]
و فى روايه اخرى: الجاها قنفذ الى عضاده بيتها و دفعها فكسر ضلعا من جنبها فقالت جنينا من بطنها، فلم تزل صاحبه فراش حتى ماتت من ذلك شهيده
[كتاب سليم: ص 85؛ الاحتجاج: ص 83. وفى كسر ضلعها او جنبها روايات اخرى، راجع: كتاب سليم: 907:2 (الطبعه الحديثه)؛ امالى الصدوق: ص 114 (ط بيروت ص 100)؛ الفضائل: ص 9؛ المحتضر: ص 61، 109؛ مكتوب بخط الشيخ الجبعى، عنه البحار: 44:101؛ فرائد السمطين: 35:2؛ ارشاد القلوب: ص 295؛ مصباح الكفعمى: ص 553.]
و فى روايات اخرى: ضربها على رأسها أو ذراعها او كتفها، او عضدها و بقى اثر السوط فى عضدها مثل الدملج
[كتاب سليم: ص 134، الكشكول للاملى: ص 83- 84؛ حديقه الشيعه: ص 30؛ الكوكب الدرى: 194:1- 195؛ الكبريت الاحمر: ص 277.]، أو لكزها بنعل السيف، و أن الضرب الصادر منه كان السبب فى اسقاط جنينها
[دلائل الامامه: ص 45 (الطبعه الحديثه ص 134- 135).] او كان اوقوى سبب فى ذلك
[علم اليقين: 686:2- 688.]
و فى روايه: ضربها خالد بن الوليد ايضا بغلاف السيف.
و فى روايه: ضغطها خالد بن الوليد خلف الباب فصاحت، و لذا اسند بعض الثقاه اسقاط الحمل الى خالد ايضا
[الكشكول، للاملى: ص 83- 84؛ حديقه الشيعه: ص 30.]
و فى روايه ضربها المغيره بن شعبه حتى ادماها، او دفع الباب على
بطنها، و اسند الاسقاط اليه ايضا
[الاحتجاج: ص 278؛ جلاء العيون للسيد شبر: 193:1.]
و فى روايه: التفت عمر الى من حوله و قال: اضروبا فاطمه، فانهالت السياط على حببيه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و بضعته حتى ادموا جسمها و بقيت آثار العصره القاسيه و الصدمه المريره تنخر فى جسم فاطمه، فاصبحت مريضه عليله حزينه
[موتمر علماء بغداد: ص 63.]
و فى عده من الروايات: ضرب عمر بالغلاف على جنبها و بالسوط على ذراعها
[كتاب سليم: ص 84، 250 و راجع: كامل بهائى: 305:1؛ جنات الخلود: ص 19.] و اسود متنها من اثر الضرب
[جنه العاصمه: ص 252؛ الشمس الضحى: ص 154.] و بقى الى ان قبضت
[مصائب المعصومين عليهم السلام: ص 127 و غيرها كما ياتى.]
قال سلمان: فلقد رايت ابابكر و من حوله يبكون!! ما فيهم الا باك، غير عمر و خالد بن الوليد و المغيره بن شعبه و عمر يقول: انا لسنا من النساء و من رايهن فى شى ء
[كتاب سليم: ص 85، و ذكر بكاؤهم ايضا فى الامامه و السياسه: 20:1؛ المسترشد: ص 377- 378.]
فاستخرج اميرالمومنين عليه السلام من منزله
[المسترشد: ص 381؛ الاحتجاج: ص 86.] مكرها مسحوبا
[الهدايه الكبرى: ص 138- 139.] و انطلقوا به
[شرح نهج البلاغه: 11:6.]، يسوقه عمر
[المسترشد: ص 378؛ شرح نهج البلاغه: 50:2 و 47:6.] سوقا عنيفا
[شرح نهج البلاغه: 49:6.] و يقوده آخرون كما قال عليه السلام: كما يقاد