هجوم علی بیت فاطمه (ع)

عبدالزهراء مهدی

نسخه متنی -صفحه : 47/ 30
نمايش فراداده

جنازتها... «الضلع المدقوق و الصك الممزوق» اشاره الى ما فعلاه مع فاطمه عليهاالسلام من مزق صكها و دق ضلعها

[رشح الولاء فى شرح الدعاء، عنه البحار: 266:85- 264.]

عمادالدين حسن بن على الطبرى الاملى (القرن السابع)

(231) قال:... فلما ارتفع النهار، اقبل الناس الى بيت فاطمه عليهاالسلام ليحضروا الصلاه عليها فلقى المقداد ابابكر فقال له: نحن دفناها بالليل.

فالفت عمر الى ابى بكر و قال: الم اقل لك: اانهم يدفنونها ليلا لئلا نحضرها.

قال المقداد: ان فاطمه عليهاالسلام اوصت بذلك عمدا لئلا تصليا عليها.

فاخذ عمر يضرب المقداد على راسه و وجهه حتى تعب عمر و خلصه الناس من يده. فقام المقداد تجاه القوم و قال: خرجت بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من الدنيا و يجرى الدم من ظهرها و جنبها لما ضربتموها بالسيف و السياط و انا عندكم احقر من على و فاطمه عليهماالسلام- الى ان ذكر مجيئهم الى اميرالمومنين على عليه السلام و ما قالوا له- قال: فسكت على عليه السلام فقال عقيل: و انتم والله اشد الناس حسدا و اقدم عداوه لرسول الله و اهل بيته عليهم السلام ضربتموها بالامس و خرجت من الدنيا و ظهرها يدمى و هى غير راضيه عنكما... فاجتعمت نسوه بنى هاشم و رفعن اصواتهن و قلن: اردتم قتل رسول الله فلم تقدروا عليه، فقتلتم ابنته بالامس، و تريدون قتل اخيه؟ و اغوثاه بالله و برسوله! ما من منكر فينكر؟! ما من مسلم يقوم فيتكلم بالحق؟! بما صنع بوصى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و خليفته من بعده؟! فلم يتكلم الا عده قليل جدا...

[كامل بهائى: 312:1.]

(232) و قال: قال عمر لفاطمه عليهاالسلام: يا فاطمه! ما هذا المجموع الذى يجتمع بين يديك؟ لئن انتهيت عن هذا، و الا لا حرقن البيت و من فيه

[المصدر: 24:2.]

(233) و قال: الثان: اخذ عليا و اجبره على بيعه الخليفه.

التاسع: لما منعته فاطمه عليهاالسلام دفع الباب على بطنها فاسقطت ولدها و احرق باب الدار، و امر خالد بن الوليد بضربها، فضربها بغمد السيف على عضدها فاسودت و بقى الاثر الى حين وفاتها.

العاشر: انه خرق كتاب فاطمه عليهاالسلام فى امر فدك

[تحفه الابرار: ص 249، (بالفارسيه).]

(234) و قال: اولادها خمسه الحسن و الحسين عليهماالسلام و زينب الصغرى و زينب الكبرى التى يقال لها ام الكثوم، و المحسن الذى اسقط لما دفع عمر الباب على بطنها حينما ذهب مع جماعه لياخذوا منه البيعه لابى بكر و كانت فاطمه عليهاالسلام تمنعم من ذلك فوقفت خلف الباب لعلهم يراعون حرمتها، عفى الله عن اليهود اذ اختصموا فى بنت امامهم عمران لحضانتها و تربيتها و امه محمد صلى الله عليه و آله و سلم اختصموا لقتلها، فهناك قالوا: (يلقون اقلامهم ايهم يكفل مريم)

[آل عمران: 44.] ولكنهم هنا يلقون ايهم يقتل فاطمه و عليا و الحسن و الحسين عليهم السلام

[تحفه الابرار: ص 166.]

و تقدمت له الروايتان المرقمتان: 10 و 95.

رضى الدين على بن يوسف الحلى (اخ العلامه) (القرن السابع)

تقدمت له الروايه المرقمه: 168.

عزالدين محمد بن احمد بن الحسن الديلمى (المتوفى 711)

(235) (نقل عن الزبيرى- من اعلام القرن الثالث- فيما احتج به على البشر المريسى:)... فكيف يكون اجماع لا تحضره احد من اهل بيت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و كذلك الزبير... ام هل اتفق الناس على ان عليا بايعه؟ فانهم قالوا: بايعه بعد سته اشهر، بعد ما خاف على نفسه و على الخمسه الذى حلقوا رؤوسهم، و قال بعضهم: بايعه بعد موت فاطمه عليهاالسلام، و قال بعضهم: اتى به و الحبل فى عنقه فقالوا بايع و الا ضرب عنقك، و كشطوا فى ذلك بيت فاطمه عليهاالسلام و تناولها عمر بسوطه...

[بياض فى الاصل.] و منه طرحت الجنين من بطنها و فى ذلك اوصت عليا و ابنيها الحسن و الحسين عليهماالسلام ان يدفنوها بالليل، و لا يعلمها احد منهم و لا يصل عليها ابوبكر و لا عمر.

و كل هذا انت تعرفه و ترويه، انها...

[لم اقدر على قراءتها لرداءه النسخه و يحتمل ان يكون: ظلمت.] حتى احرق ابوبكر بابها و ظلمها فدكا

[قواعد عقائد آل محمد عليهم السلام: ص 239.]

(236) وروى انه عليه السلام ما خرج من بيته حتى احرق بابه و جر الى البيعه كرها، وروى ان عمر قال لعلى عليه السلام بايع، قال: فان لم (افعل ظ) قال: ضربنا عنقك

[قواعد عقائد آل محمد عليهم السلام: ص 270.]

(237) و قال: و ذكر صاحب كتاب الدولتين: ان عمر اخذ نارا و راح الى بيت فاطمه عليهاالسلام فخرجت فاطمه عليهاالسلام، فقال: قولى لعلى عليه السلام و العباس ان يخرجا و الا احرق البيت

[قواعد عقائد آل محمد عليهم السلام: ص 270، ورواه شفاء صدور الناس للشرفى الاهنومى، ص 479 (بالهامش).]

و تقدمت له الروايتان المرقمتان: 222 و 223.

العلامه الحلى (المتوفى 726)

(238) قال: و بعث الى بيت اميرالمومنين عليه السلام لما امتنع من البيعه فاضرم فيه النار، و فيه فاطمه و جماعه من بنى هاشم و اخرجوا عليا عليه السلام كرها، و كان معه الزبير فى البيت فكسروا سيفه، و اخرجوا من الدار من اخرجوا،و ضربت فاطمه عليهاالسلام فالقت جيننا اسمه محسن... و لما حضرته الوفاه (يعنى ابابكر) قال: ليتنى تركت بيت فاطمه لم اكشفه

[شرح التجريد: ص 376- 377.]

(239) و قال بعد نقل بعض فضائل السيده فاطمه عليهاالسلام و مناقبها عن كتب العامه: فانظر ايها العاقل! كيف يروى الجمهور هذه الروايات و يظلمونها و ياخذون حقها و يكسرون ضلعها و يجهضون ولدها من بطنها

[نهج الحق: ص 254.]

و تقدمت له الروايات المرقمه: 10، 16، 33.

الشيخ على الخليعى

[هو ابوالحسن جمال الدين على بن عبدالعزيز بن ابى محمد الخلعى (الخليعى) الموصلى الحلى من شعراء اهل البيت عليهم السلام و من غرائب شانه انه ولد من ابوين ناصبيين، راجع الغدير: 9:6- 19.

(المتوفى 750) ]

(240) قال:

  • و هل لبنت نبى اضرمت شعل كما اطيف به بيتى ليحرقنى

  • كما اطيف به بيتى ليحرقنى كما اطيف به بيتى ليحرقنى

[المنتخب للطريحى: 160:1.

الحسن بن محمد الديلمى (المتوفى 771)

تقدمت له الروايات المرقمه: 10، 56، 90، 132، 133.

ابوسعيد الحسن بن الحسين الشيعى السبزوارى (القرن الثامن)

(241) روى الشيخ ابوعبدالله الصفوانى

[هو محمد بن احمد بن عبدالله بن قضاعه (من اعلام القرن الرابع) له كتب عديده، و لم يذكر المولف الكتاب عنه، راجع الفهرست للشيخ الطوسى و غيره.]] عن القاسم بن العلا عن محمد بن عبدالله الطايفى عن محمد (بن) ابى عمير عن ابان بن عثمان عن عكرمه عن ابن عباس انه قال: لما قبض رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و بايع الناس ابابكر جاء عمر بن الخطاب و خالد بن الوليد و سالم مولى ابن حذيفه و المغيره بن شعبه الى بيت فاطمه عليهاالسلام، فقال عمر: اخرج يا اباالحسن! و بايع (ابابكر). فقال اميرالمومنين عليه السلام: انا مشغول بمصيبه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و بتمريض فاطمه عليهاالسلام و يجمع القرآن.

ثم ذكر ان عمر اعاد كلامه ثانيا و اجابه اميرالمومنين عليه السلام بهذا الجواب، فاقتحم هو و اعوانه البيت و لم يلتفتوا الى منع فاطمه عليهاالسلام و قولها: ان الله تعالى حرم عليك دخول دارى و انى حاسره.

فصاحت فاطمه عليهاالسلام و اسرعت الى تغطيه راسها، فاخرجوا عليا عليه السلام ملببا، فخرجت فاطمه عليهاالسلام خلفه حافيه و هى تصيح، فاراد خالد ان يردها الى البيت فلم يقدر و قالت: لا ارجع الا ان يرجع معى ابن ابى طالب عليه السلام

[بهجه المباهج: ص 271- 272.]

ورواها على بن داود الخادم الاستر آبادى

[انساب النواصب: ص 44.](القرن الحادى عشر)

و تقدمت للسبزوارى الروايتان المرقمتان: 95 و 182.

الشيخ حسن بن سليمان الحلى (القرن الثامن)

(242) عن اميرالمومنين عليه السلام (فى الدعاء على الظالمين):... فقد اخربا بيت النبوه وردما بابه و نقضا سقفه و الحقا سماءه بارضه و عاليه بسافله و ظاهره بباطنه و استاصلا اهله و ابادا انصاره و قتلا اطفاله و اخليا منبره من وصيه...

و دم اراقوه... و ضلع كسروه وصك مزقوه و شمل بددوه و ذليل اعزوه و عزيز اذلوه و حق منعوه و امام خالفوه

[المحتضر: ص 61.]

و فى المصباح: و جنين اسقطوه و ضلع دقوه.

ورواه مع بعض الزيادات الشيخ الكفعمى

[مصباح الكفعمى: ص 553- 552،البحار: 260:85.] (المتوفى 905)

و تقدمت للشيخ الحلى الروايتان المرقمتان: 56 و 134.

محمد بن جمال الدين مكى العاملى، الشهيد الاول (المستشهد 876)

(243) روى ضمن روايه تقدم ذكرها

[راجع: ص 37.] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: فقال: الا اخبرك بما يجرى عليهم بعدك؟ فقلت: بلى يا اخى يا جبرئيل.

فقال: اما ابنتك هى اول اهلك لحاقا بك، بعد ان تظلم و يوخذ حقها و تمنع ارثها و يظلم بعلها و يكسر ضلعها

رواه عنه الشيخ محمد بن على الجبعى، عنه العلامه المجلسى

[البحار:44:101.]

السيد حيدر العلوى الحسينى الاملى (المتوفى حدود 787)

(244) قال: فلما كان اليوم الثانى من خلافه ابى بكر بن ابى قحافه، و تخلف على بن ابى طالب عليه السلام عن بيعه ابى بكر، و الصلاه خلفه، كثر القال و القيل و جاءت الرده و فشا فى الناس: ان عليا جلس فى بيته و هو منار الهدى.

فقال ابوبكر لعمر بن الخطاب: قم بنا نبعث اليه و نتلطف به حتى نخرجه.

فبعث قنفذ الى باب على عليه السلام فقالت فاطمه و الحسن و الحسين: من هذا؟ فقال: انا قنفذ رسول ابى بكر بن ابى قحافه خليفه رسول الله، قولى لعلى: يدعوك خليفه المسلمين!.

قال على عليه السلام: قولى: ما اسرع ما ادعيت ما لم تكن بالامس! حين خاطبت الانصار فى ظله بنى ساعده، و دعوت صاحبيك عمر و اباعبيده.

فقالت فاطمه عليهاالسلام ذلك.

فرجع قنفد، فقال عمر: ارجع اليه فقل: خليفه المسلمين يدعوك.

فرد قنفذ الى على فادى الرساله فقال على عليه السلام: من استخلف مستخلفا فهو دون من استخلفه. و ليس للمستخلف ان يتامر على المستخلف. فلم يسمع له و لم يطع.

فانصرف قنفذ و قام عمر و معه خاد بن الوليد و عبدالرحمن بن عوف فى جماعه من الصحابه، ثم قال لقنفذ: الحقنى بالنار و الحطب. ففعل و صاروا باجمعهم الى باب على بن ابى طالب عليه السلام فقرع الباب قرعا شديدا، و صاح عمر: ان لم تخرج يابن ابى طالب و تدخل مع الناس لا حرقن البيت بمن فيه.

فقامت فطامه خلف الباب فضغطها خالد بن الوليد فصاحت، فضربها قنفذ على ذراعها و هجموا البيت على على بن ابى طالب و اخرجوه و قالوا: بايع...

فلما انتهوا الى قبر رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، سمعوا صوتا لا يشكون انه صوت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقول: يا هذا! (اكفرت بالذى خلقك من تراب)

[الكهف: 37.]

فلما اتى على عليه السلام الى القبر قال: ي- (ابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى...)

[الكشكول: ص 84- 83، و الايه فى سوره الاعراف:150.]

() و قال فى موضع آخر: لقد انفتح ذلك الخلاف و انتشرت تلك الاحقاد حتى ارادوا حرق بيت على عليه السلام و من فيه و جروه الى المسجد جرا

[المصدر: 120.]

و الحسن علاءالدين الحلى (القرن الثامن)

(246) قال:

  • و اجمعوا الامر فيما بينهم و غوت ان يحرقوا منزل الزهراء فاطمه- بيت به خمسه جبريل ساسدهم- و اخرج المرتضى عن عقر منزله- يا للرجال الدين قل ناصره- و دوله ملكت املاكها السفل

  • لهم امانيهم و الجهل و الامل فياله حادث مستصعب جلل من غير ما سبب بالنار يشتعل بين الاراذل محتف بهم و كل و دوله ملكت املاكها السفل و دوله ملكت املاكها السفل

[عنه الغدير: 391:6- 392.

السيد هادى بن ابراهيم الوزير (المتوفى 822)

(247) قال: ان فاطمه عليهاالسلام لم تثن لها الوساده بعد وفاه ابيها صلى الله عليه و آله و سلم بل كانت ايام حياتها بعده سبعين يوما و ليله، رواه السيد ابوالعباس الحسينى فى كتاب المصابيح، و هى هذه الايام اليسيره متجرعه مرهقه بالنوايب، اجتمع

عليها فى هذه الايام حزن ابيها صلوات الله عليه و آله و سلم و نزع فدك من يدها و انكارهم لها حق الوراثه و النحله، و هجومهم دارها و التوعيد بتحريقه،و اخراجهم لعلى عليه السلام مجرورا من دار رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ردهم لشهادته و شهودها، الى غير ذلك

[نهايه التنويه فى ازهاق التمويه: ص 122.]

الفاضل المقداد السيورى (المتوفى 826)

(248) قال فى شرح قول العلامه الحلى: و الادله فى ذلك (اى امامه اميرالمومنين عليه السلام) لا تحصى كثره:

الخامس: انه ادعى الامامه و ظهر المعجزه على يده و كل من كان كذلك فهو صادق فى دعواه، اماانه ادعى الامامه فظاهر فى كتب السير و التواريخ حكايه اقواله و شكايته و مخاصمته، حتى انه لما راى تخاذلهم عنه قعد فى بيته و اشتغل بجمع كتاب ربه و طلبوه للبيعه فامتنع فاضرموا فى بيته النار و اخرجوه قهرا

[النافع يوم الحشر (المطبوع باسم الباب الحادى عشر مع شرحيه): ص 49. ]

(249) و قال: ان عليا عليه السلام و جماعه لما امتنعوا عن البيعه، و التجاوا الى بيت فاطمه عليهاالسلام منكرين ببيعته بعث اليها عمر حتى ضربها على بطنها، و اسقطت سقطا اسمه محسن، و اضرم النار ليحرق عليهم البيت، و فيه فاطمه عليهاالسلام و جماعه من بنى هاشم، فاخرجوا عليا عليه السلام قهرا بحمائل سيفه يقاد

[اللوامع الالهيه: ص 301- 302.]

الشيخ صالح بن عبدالوهاب بن العرندس (المتوفى حدود 840)

(250) (قال فى كشف اللئالى): لما اوقف (على بن ابى طالب اميرالمومنين) عليه السلام تكلم فقال: ايتها الغدره الفجره!... او تضرب الزهراء نهرا

[و يحتمل ان يكون فى الاصل نهزا بالزاى المعجمه.]] و يوخذ منا حقنا قهرا و جبرا، فلا نصير و لا مجير و لا مسعد و لا منجد.

فليت ابن ابى طالب مات قبل يومه فلا يرى الكفره الفجره قد ازدحموا على ظلم الطاهره البره، فتبا تبا و سحقا سحقا! ذلك امر الى الله مرجعه و الى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم مدفعه، فقد عز على ابن ابى طالب ان يسود متن فاطمه ضربا، و قد عرف مقامه و شوهدت ايامه، فلا يثور الى عقيلته و لا يصردون حليلته، فالصبر ايمن و اجمل، و الرضا بما رضى الله به افضل، لكيلا يزول الحق عن و قره و يظهر الباطل من و كره، حتى القى ربى فاشكو اليه ما ارتكبتم من غصبكم حقى، و تماطلكم صدرى، و هو خير الحاكمين...

[الصوارم الحاسمه للمحدث الاغا فتح الله الكمالى الاسترآبادى، عنه الجنه العاصمه للسيد المير جهانى: ص 252، مصباح البلاغه له ايضا: 285:1؛ الشمس الضحى للعلامه السيد مرتضى المرعشى: ص 154 (عن نسخه خطيه).]

عزالدين المهلبى الحلى (المتوفى بعد 840)

تقدمت له الروايتان المرقمتان: 10 و 12.

عمادالدين القرشى (المتوفى 872)

(251) قال (بعد ذكر روايه تدل على ولاده المحسن عليه السلام فى زمن الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله و سلم و انه سماه بذلك): و فى هذه الروايه دليل على ان محسنا