هجوم علی بیت فاطمه (ع)

عبدالزهراء مهدی

نسخه متنی -صفحه : 47/ 31
نمايش فراداده

ولد على عهد النبى صلى الله عليه و آله و سلم، و الاشهر الذى عليه الاجماع ان البنى صلى الله عليه و آله و سلم سماه و هو فى بطن امه و انها اسقطته حين راعها عمر بن الخطاب و دفع على بطنها الباب

[عيون الاخبار: ص 6، و القرشى هذا من علماء الاسماعيليه.]

العلامه الشيخ زين الدين العاملى البياضى (المتوفى 877)

(252) منها انه طلب هو و عمر احراق بيت اميرالمومنين عليه السلام لما امتنع هو و جماعه من البيعه...

[الصراط المستقيم: 301:2.]

(253) و قال: و اين زهد عمر مع كشفه بيت فاطمه و ضربها؟ مع ما فيه من الفظاظه و الغلظه

[الصمدر: 94:3.]

(254) و قال: و هذا عمر... هم باحراق بيت فاطمه عليهاالسلام...

[المصدر: 239:3.]

(255) و قال: و اشتهر فى الشيعه انه حصر فاطمه فى الباب حتى اسقطت محسنا...

[الصراط المستقيم: 12:3. قال: ورواه البلاذرى.]

و تقدمت له الروايات المرقمه: 6، 10، 98، 101، 102، 103، 104، 109، 178، 203.

ضياءالدين بن سديدالدين الجرجانى (القرن التاسع)

(256) قال: ان ابابكر و عمر و عثمان الذين هم ائمه عند المخالفين هم الذين آذوا فاطمه عليهاالسلام و جاؤوا بالحطب الى باب دارها ليحرقوا بيتها

و غصبوها فدكا ظلما و قد اعطاها النبى صلى الله عليه و آله و سلم.

[رساله عقائد مذهب شيعه، رسائل فارسى جرجانى: ص 210- 211.]

و قال فى عداد من قتل من اولاد المعصومين عليهم السلام فى الطفوليه: الاول محسن... استشهد فى بطن امه فاطمه عليهاالسلام بسبب ضرب عمر

[ضميمه رساله عقائد الدينيه، ص 1، خ.]

الشيخ خضر بن شمس محمد بن على الرازى (القرن التاسع)

(257) قال: ما رواه الشيعه و كثير من اهل السنه: انه عليه السلام لم يبايع حتى صار عمر (الى ظ) بيته بقبس من نار ليحرق عليه و على فاطمه و على ولديها الحسن و الحسين عليهم السلام البيت، فخرج مكرها و بايع

[التوضيح الانوار، ص 15.]

الشيخ مفلح... ابن صلاح البحرانى

[يظهر من الكتاب ان المولف كان من اهل الكتاب ثم استبصر، و كانت تاريخ استنساخ النسخه سنه 954.

(القرن التاسع). ]

(258) قال: روى احمد بن حنبل عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: النظر الى وجهك يا على عباده، انت سيد فى الدنيا و سيد فى الاخره فمن احبك فقد احبنى، و حبيبى حبيب الله و عدوك عدوى و عدوى عدوالله، الويل لمن ابغضك...

[فضائل الصحابه لاحمد: 642:2، المناقب للخوارزمى: ص 327.]

ثم قال: فما ظنكم فيم ازاله عن مقامه، و تولى على ملك ابن عمه و ضرب زوجته بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم سيده نساء العالمين، و هم باحراق بيتها و منعها ارثها من ابيها

[الزام النواصب: ص 153- 154 (ص 28 مخطوط).]

الشيخ مغامس الحلى (القرن التاسع)

(259) قال:

  • و الطهر فاطمه زوى ميراثها من بعد ما رمت الجنين بضربه- فقضت (بذاك) و حقها مغصوب

  • شر الانام و دمعها مسكوب فقضت (بذاك) و حقها مغصوب فقضت (بذاك) و حقها مغصوب

[المنتخب: 69:2.

الشيخ مفلح الصيمرى (المتوفى 900)

(260) قال:

  • و قادوا عليا فى حمائل سيفه على بيت بنت الصمطفى، و امامهم- و تغصب ميراث النبى محمد- و توجع ضربا بالسياط و تلطم

  • و عمار دقوا ضلعه وتهجموا ينادى الا فى بيته النار اضرموا و توجع ضربا بالسياط و تلطم و توجع ضربا بالسياط و تلطم

[المنتخب: 137:1.]

الشيخ الكفعمى (المتوفى 905)

تقدمت له الروايات المرقمه: 149، 156، 242.

ابن ابى جمهور الاحسائى (المتوفى اوائل القرن العاشر)

(261) قال: ... اما الخليفه الثانى... قام و قعد فى توطئه الامر لابى بكر حتى توعد الناس ممن تاخر عن بيعته بالضرب و القتل و اراد حرق بيت فاطمه عليهاالسلام لما امتنع على عليه السلام و بعض بنى هاشم من البيعه و ضغطها بالباب حتى اجهضت جنينها و ضربها قنفذ بالسوط عن امره حتى انها ماتت و الم السياط فى جسمها...

[مناظرات فى الامامه: ص 378؛ و نقلها فى ماساه الزهراء عليهاالسلام: 90:2 عن مناظره الغروى الهروى ص: 47- 48.]]

(262) و قال: فخر (فخرج ظ) على عليه السلام ملببا للمبايعه، و توعد جماعه بنى هاشم بالشر احرق بيت فاطمه عليهاالسلام و دخل بغير اذنها بل هجموا عليه كما يهجم على بيوت اهل الكفر، و لم يراع حرمه آل الرسول صلى الله عليه و آله و سلم، و ضربت ابنه الرسول صلى الله عليه و آله و سلم العزيزه عليه المكرمه لديه بالسوط حتى اثر السوط فى جسمها الشريف، و ضغطت بالباب حتى اجهظت جنينا فى بطنها كان سماه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم محسنا، و كل ذلك وقع لاجل تلك البيعه...

[المجلى: ص 417.]

(263) و قال: و مزق كتاب فاطمه عليهاالسلام و قد كتب لها ابوبكر برد فدك و العوالى و ضربها قنفذ بالسوط بامره، و ضغطها هو بالباب حتى اجهضت جنيها، كل ذلك رواه الثقات فى سيرهم حتى ان اهل السنه حاولوا الاعذار عنها بالجوابات اعترافا بصحه وقوعها

[المصدر: ص 434.]

(264) و قال: روى ان النبى صلى الله عليه و آله و سلم زار فاطمه عليهاالسلام يوما، فصنعت له عصيده من تمر فقدمتها بين يديه، فاكل هو و على و فاطمه و الحسنان عليهماالسلام، فلما فرغوا من الاكل سجد النبى صلى الله عليه و آله و سلم فاطال السجود ثم بكى فى سجوده ثم ضحك ثم جلس، فقال اميرالمومنين عليه السلام: يا رسول الله! لم سجدت و بكيت و ضحكت؟ فقال صلى الله عليه و آله و سلم: لما رايتكم مجتمعين سررت بذلك، فسجدت لله شكرا، فهبط جبرئيل و انا ساجد فقال: انك سررت باجتماع اهلك؟ فقلت: نعم، فقال: انى مخبرك بما يجرى عليهم: ان فاطمه تغصب و تظلم حقها، و هى اول من يلحقك، و اميرالمومنين يظلم حقه و يضطهد، و يقتل ولدك الحسن بالسم بعد ان يوخذ حقه، و ولدك الحسين يظلم و يقتل و لا يدفنه الا الغرباء، فبكيت ثم قال: ان من زار ولدك الحسين كتب الله له بكل خطوه مائه حسنه و رفع عنه مائه سيئه، فضحكت فرحا بذلك

[عوالى اللئالى: 199:1.]

المحقق الثانى الكركى العاملى (المتوفى 940)

(265) قال: انه قد روى نقله الاخبار و مدونوا التواريخ و من تصفح كتب السير علم صحه ذلك: ان عمر لما بايع صاحبه و تخلف على عليه السلام عن البيعه جاء الى بيت فاطمه عليهاالسلام لطلب على عليه السلام الى البيعه و تكلم بكلمات غليظه و امر بالحطب ليحرق البيت على من فيه و قد كان فيه اميرالمومنين عليه السلام و زوجته و ابناوه و من انحاز اليهم الزبير و جماعته من بنى هاشم...

[نفحات اللاهوت: ص 78.]

(266) و قال:... فانه من حين ولى ابوبكر احتف به جماعه من قريش و ذوبان العرب، اصحاب الحقد و الحسد على اميرالمومنين عليه السلام، تبين انهم يدالون عن اهل البيت عليهم السلام بمنع الارث و النحله و الخمس و الطلب الى البيعه بالاهانه و التهديد بتحريق البيت و جمع الحطب عند الباب و اسقاط فاطمه محسنا...

[نفحات اللاهوت: ص 130.]

ابوالفتح بن مخدوم العربشاهى الجرجانى (المتوفى 976)

(267) قال: و ايضا بعث الى بيت اميرالمومنين عليه السلام لما امتنع عن البيعه فاضرم فيه النار و فيه سيده نساء العالمين

[مفتاح الباب: ص 99 (المطبوع مع الباب الحادى عشر)، تحقيق الدكتور مهدى محقق.]

المحقق الاردبيلى (المتوفى 993)

(268) قال فى تعليقته على شرح القوشچى للتجريد بعد الاشاره

الى كلام المحقق الطوسى: و قد زيد فى بعض الكتب انه اخرجوا اميرالمومنين عليه السلام و ضربوا فاطمه عليهاالسلام حتى اسقطت جنينا اسمه محسن و كان الاضرام متحققا و لهذا ما صرح (القوشچى) فى الجواب عنه بالمنع الى ان قال: و انت اذا انصفت تعلم انه كان واقعا على ما نقل فى كتب العامه و الخاصه

[الحاشيه على الهيات شرح الجديد للتجريد: ص 258- 259.]

(269) و قال: ارسل ابوبكر الى اميرالمومنين عليه السلام ان يخرج من بيته و يبايعه، فابى ان يبايعه، فاضرموا النار بباب داره و فيها اميرالمومنين و فاطمه عليهماالسلام و جماعه من بنى هاشم، و كاتت فاطمه عليهاالسلام خلف الباب فدفعوا الباب على بطنها فاقسط المحسن عليهم السلام من بطنها، و اكثر هذه القضايا ظاهره بحيث لا تقبل الانكار لوجودها فى كتب العامه، و لهذا نقلها الملا على (اى القوشجى) و لم يرد عليها شيئا

[رساله اصول الدين ضمن هفده رساله: ص 306 (بالفارسيه).]

(270) و قال: مما ذكر فى كتب الفريقين- الشيعه و اهل السنه- و اشتهر فى الالسنه و الافواه: ان اميرالمومنين عليه السلام لما راى من الناس (العدول عن الحق) مثل ما صنعه قوم موسى- على نبينا و آله و عليه السلام- ... اعتزل الاصحاب... و لزم بيته... الى ان اشتعلت نار نفاق اصحاب الشيطنه فتشاوروا امرهم بينهم و عزموا على الذهاب الى بيته.

فهب عمر بن الخطاب و عبدالرحمن بن عوف و قنفذ و جمع آخر من المنافقين- و معهم سيوفهم- و حمل عبد لهم الحطب على عاتقه و النار بيده. و قالوا فيما بينهم: لو تلكا و امتنع من المجى ء نحرق البيت و من فيه. فلما و صلوا الى البيت رفعوا اصواتهم و ناداه كل واحد منهم بكلام و خطاب.

و قال عمر: افتحوا الباب و الا احرقناه عليكم.

و كانت السيده فاطمه الزهرا عليهاالسلام محزونه مغمومه باكيه فى فراق ابيها ، فلما رات سوء فعالهم و قله حيائهم نادت: يا ابتاه! يا رسول الله! و اغوثاه!و امصيبتاه! و صوتها الحزين اثرت فى ملائكه السماء و لكن لم توثر فى تلك القلوب القاسيه.

و عرف عمر انها تمنعهم من فتح الباب و دخول الدار فلذا عصرها بين البابين عصرا شديدا فانت انينا جزعت حمله العرش و غشيت عليها و اسقطت جنينها.

و ما ذكرناه لا ينافى مع روايه احراق الباب، اذ ورد فى بعض الروايات: انهم احرقوا الباب و لكن بقى منه شيئا فلكز عمر برجله على الباب المحروق فكسره على بطن السيده فاطمه الزهرا عليهاالسلام، فسقطت على الارض مغشيه عليها و اسقطت جنينها.

فلما دخل عمر اشتد حقده و عداوته على اهل البيت عليهم السلام فاشار الى قنفذ اللعين، فضرب بالسياط على كتف سيده نساء العالمين فتورم و بقى اثره و كان كتفها مجروحا الى حين وفاتها.

و راى خالد بن الوليد ما صنعه مولاه و سيده عمر و جسارته و سوء ادبه، فضرب السيده المعصومه الطاهره بغلاف السيف طلبا لمرضاته.

بل اسند بعض الثقات اسقاط الحمل الى ما صنعه خالد.

و كيف كان ما جناه خالد و قنفذ، انما يكون مسببا عما جناه و صنعه عمر

[حديقه الشيعه: ص 30 (باللغه الفارسيه).]

و قال: و من مطاعته (اى عمر) الذى يساوق جميع مطاعنه انه لما امر

باتيان النار لاحراق بيت فاطمه عليهاالسلام و علموا ان فاطمه (سلام الله عليها) خلف الباب امر بضربها، و دفع عمر الباب على بطنها و ضرب غلامه بالسياط على كتفها فاسقطت ولدها، و بقى عليها اثر الضرب و مرضت من ذلك و ماتت بسببه و هذا كله بامر عمر

[حديقه الشيعه: ص 265- 266.]

احد اعلام القرن العاشر

(271) وروى عن بعض كتب التواريخ: لما بايع الناس الاول، دخل عليه الثانى و قال له: ما اغفلك عن بيعه على و العباس؟ قال: و لم؟ قال: لا حتجابهما عنك، فقال له الاول: ذرهما و ما يريدان يفعلان، فقال له الثانى: ان لم تفعل لافعلن، ثم خرج مغضبا و جعل ينادى القبائل و العشائر: اجيبوا خليفه رسول الله، فاجابه الناس من كل ناحيه و مكان، فاجتمعوا عند مسجد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فدخل الثانى على الاول و قال له: قم فقد جمعت لك الخيل و الرجال، فخرجا و خرج معهما المغيره بن شعبه، و جمع حزمه من حطب العوسج. و امر بغيلان فحملها على عاتقه، ثم ساروا يريدون منزل على.

قال ابى بن كعب: فسمعنا صهيل الخيل وقعقعه اللجم و اصطفاق الاسنه. فخرجنا من منازلنا مشتملين بارديتنا مع القوم حتى وافوا منزل على فوافوا الباب مغلق (مغلقا ظ) فتقدم الثانى و رفس الباب برجله و نادى:

يا على! اخرج و لقد احتجبت فى منزلك عن بيعه ابى رصع (ابى بكر ظ) اخرج و الا احرقنا البيت بالنار.

فقال ابى بن كعب: فسمعت رنه من وراء البيت، فالتفت و اذا انا

بالطاهره المصونه فاطمه الزهراء فبكت و قالت: ويحك يابن الزرقاء! يابن حنتمه! بالامس و اريتم ابى فى لحده و الان قدمتم على حرق بيتى؟!

فقال الثانى: و الله يا فاطمه! ما على وجه الارض اعز على منك و من على... و انما احرق بيتك لمرادى.

فلما رات اصرار القوم على حرق باب دارها دخلت الى على و قالت: يابن العم! قم فمالى ان اخاطب القوم بمثل هذا الخطاب، فصبرها على، ثم جعل الثانى يعالج الباب ليحرقه فلما رات اصرار القوم على ذلك اتت و فتحت لهم الباب و لاذت خلفه فعصرها الثانى ما بين الحائط و الباب حتى كادت روحها ان تخرج من شده العصره و نبع الدم من صدرها و من ثدييها فدخلت الى دارها و نادت: يا اسماء! و يا فضه! و يا فلانه! تعالين و تعاهدن منى ما تتعاهد النساء من النساء.

قالت اسماء: فما دخلنا البيت لا و قد اسقطت جنينا سماه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم محسنا.

ثم دخلوا على على و جعلوا حمائل سيفه فى عنقه و قادوه كما يقاد البعير المغشوش (المخشوش ظ) و هو كان متلببا بثيابه، فلما رات فاطمه ما فعلوه با بن عمها قامت و لبست ازارها و خرجت خلف القوم و بزعمها انها تخلصه من بين ايديهم فتركه اكثر القوم رحمه لها.

فقال الثانى لعبده قنفذ: ويلك اضربها- و كان بيده سوط- فجعل يضربها على راسها و السوط يتلوى بين كتفيها كالدملج و هى تنادى: المستعان المستغاث بالله و برسوله.

ثم لطمها الثانى على خدها لطمه حتى اثرت فى خدها من وراء الخمار و سقط القرط من اذنها، فرجعت الى منزلها فقادوا عليا الى المسجد فجلس

الثانى على ركبتيه و سحر عن ذراعيه و قال: يا على! بايع...

[ضميمه الزام النواصب: ص 30- 31 (من نسخه مخطوطه لسنه 954).]

ورواه الشيخ مهدى الحائرى المازندرانى

[الكوكب الدرى: 194:1- 195.]

السيد شرف الدين الاستر آبادى (القرن العاشر)

تقدمت له الروايات المرقمه: 124، 143، 144.

احمد بن تاج الدين الاستر آبادى (القرن العاشر)

(272) قال: ... فارسل ابوبكر عمر بن الخطاب و المغيره و خالد بن الوليد مع جماعه الى بيت على عليه السلام و قال: ان بايع فهو، و الا فاحضروه.

فذهبوا و ادوا رسالتهم، فقال على عليه السلام: انا مشغول عنكم بمصيبه النبى صلى الله عليه و آله و سلم، لا ابايع ابابكر و لا اخرج من بيتى.

فاقتحم عمر و جماعه منهم الدار و لم يستاذنوا و اخرجوه كرها بشده، فخرحت فاطمه عليهاالسلام و الحسن و الحسين عليهماالسلام يعدوان خلفها و كلما جهد خالد بن الوليد ان يردها لم يقدر على ذلك فلم ترجع فاطمه عليهاالسلام و دعت على خالد و شكت الى الله من عمر

[آثار احمدى: ص 393 (بالفارسيه).]

و نقدمت له الروايه المرقمه: 10.

محمد بن اسحق الحموى (القرن العاشر)

(273) قال: و لم يستحى هولاء القوم فلم يكتفوا بذلك بل طلبوا البيعه من اميرالمومنين عليه السلام، فاحتج عليهم و نازعهم و شاجرهم، ثم خرج من