فيوم القيامة ينزع اللَّه ما كان في طينة المؤمن من الخبيث المجاور لها بالامتزاج معها من طينة النواصب من السيئات فيرد إلى النواصب لأنها له ومنه وعليه، ثم ينادي: لا ظلم اليوم وما ربّك بظلّام للعبيد، وإليه الإشارة والحكمة بقوله: 'فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ'
البقرة: 260.