فما للمكذّبين بيوم الدين، لفضل علي ينكرون، ولحكمه يوم القيامة يجحدون، وعمّا نالته أذهانهم يصدقون، ولما صعب عليهم فهمه يرفضون، فويل لهم يوم يبعثون، وعلى صاحب الحوض يعرضون، وكيف يرجون؟ إنهم للعذاب ينهلون وهم للعذاب يتعرّضون، ألم يسمعهم الذكر المبين؟ 'الذين يكذبون بيوم الدين'
المطففين:11.