وإلى هذا المعنى أشار بقوله صلى الله عليه و آله و سلم:أوّل ما خلق اللَّه نوري، ثم فتق منه نور علي، فلم نزل نتردّد في النور حتى وصلناحجاب العظمة في ثمانين ألف سنة، ثم خلق الخلايق من نورنا فنحن صنايع اللَّه، والخلق من بعد صنايع لنا أي مصنوعين لأجلنا
بحار الأنوار: 58 / 33 ح398.