فصول، الأول في سوانح النبي (ص) في حياته،و الثاني فيما حدث بعد وفاته، و الثالث فيأحوال الصديقة الطاهرة و الاثني عشر بابافي اثني عشر إماما ينقل فيه عن الكتبالمعتبرة القديمة، رأيته ناقص الأول والآخر منضما إلى رسالة يوحنا، عند السيدآقا التستري يزيد على خمسة آلاف بيت
لأبي عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبيالجنبلائي المتوفى سنة 358، ذكره النجاشي ولعله الذي عبر عنه الشيخ في الفهرس بكتابأسماء النبي و الأئمة (ع) بل يحتملاتحادهما مع كتاب (الهداية) المعروف بهذاالاسم و الموجود إلى اليوم
بالفارسية للعلامة (غفرانمآب) السيددلدار علي بن محمد معين النقويالنصيرآبادي الكهنوي المتوفى سنة 1235 طبعبالهند
لصالح بن محمد الصرامي المعاصر للشيخالصدوق محمد بن بابويه الذي توفي سنة 381لأن الصدوق شيخ جملة من مشايخ النجاشي والصرامي أيضا شيخ بعضهم لأنه قال النجاشيإن الصرامي شيخ شيخنا أبي الحسن بن الجنديو هو أحمد بن محمد بن عمران الجندي فيكونالصرامي في طبقة الشيخ الصدوق
للمحدث المعاصر الحاج الشيخ عباس بن محمدرضا القمي و قد شرحه و فصله الحاج الشيخإسماعيل الأرومي التبريزي و سمى شرحه بـ(تنبيه الإمامة) في شرح تاريخ الأئمة كذاذكره الواعظ المعاصر الخياباني في المجلدالثالث من وقايع الأيام
فارسي للمؤرخ الأديب الكامل المعاصرميرزا عباس بن ميرزا أحمد الهمداني اليمنيالشرواني