في عصر السلطان فتح علي شاه و كتبه باسمه وزاد عليه سبعة أبواب فصارت أبواب الكتابثلاثين بابا ثم نقحه ولده الأمير السيدمحمد الطيب و طبعه منضما إلى الإسهالية له«1». في طهران سنة 1297 أوله (حمد بىحد حكيمىرا سزد كه طبع نوع آدمي را)
أيضا ترجمه بالفارسية لبرء الساعة الآتيو المترجم بعض الأصحاب لم يذكر فيه اسمه،أوله (چنين گويد أبو بكر محمد بن زكريا)رأيت النسخة في بعض المكتبات بالعراق و هوغير ترجمته للزواري التي في ضمن كتابه نشرالأمان الآتي أنه ترجمه لأمان الأخطار
مختصر مفيد في الطب لأبي بكر محمد بنزكريا الرازي الطبيب المتوفى سنة 311، أوله(الحمد لله كما هو اهله و مستحقه) ألفهللوزير محمد بن أبي القاسم عبد الله، و قدأدرجه بتمامه السيد رضي الدين علي بن طاوسفي كتابه أمان الأخطار و هو في ثلاثة وعشرين بابا، و أكمله الأمير السيد أحمدبسبعة أبواب كما سبق، و له كتاب آثارالإمام الفاضل المعصوم ذكرناه في الجزءالأول، و له أيضا كتاب من لا يحضره الطبيبالذي سمى الشيخ الصدوق جامعة بمن لا يحضرهالفقيه جريا على تسمية كتابه.
شرح لقصيدة (بانت سعاد) التي مر إنها مننظم كعب بن زهير في مدح النبي (ص) للسيدمظاهر حسن الأبروهي المعاصر مدرس تاجالمدارس بأمروهة، سمى الشرح بالبردة لأنقصيدة بانت سعاد تسمى بالبردة كما مر، شرحفيه لغاتها و بين المراد منها باللغةالأردوية، و له مقدمه انتقادية، ألفه سنة1928 م في (98 ص) كذا ذكره السيد محمد ولدالمؤلف.
(1) و ما في (ج 2- ص 71) من أنه طبع سنة 1397 غلط