قال ابن النديم (أصله من سميساط من بلادأرمينية من الثغور) و ذكر أنه حي في عصرناهذا، و مراده زمان تأليف فهرسه سنة 377، و مرله كتاب الأنوار و له تذييل تاريخ الموصليمن سنة 322 إلى وقته كما ذكره النجاشي و ينقلعن كتابه البرهان العلامة المجلسي فيالبحار
في وجه سكوت أمير المؤمنين (ع) للسيد عليبن أبي القاسم الرضوي القمي الكشميريالحائري اللاهوري المعاصر المولود سنة 1288مطبوع.
عليه و على آبائه آلاف التحية و السلام،قصيدة و شرحها لسيدنا المعاصر السيد محسنبن السيد عبد الكريم الأمين الحسينيالعاملي نزيل دمشق، طبع في صيدا سنة 1333 في(108 ص) و هو رد على القصيدة البغداديةالمرسلة إلى علماء النجف و قد أجاب عنهاجمع كثير منهم نظما و نثرا التي مطلعها:
للمعلم الثاني أبي نصر محمد بن أحمد بنطرخان الفارابي المتوفى سنة 339، ذكر فيفهرس تصانيفه، و مر حاله في آراء أهلالمدينة الفاضلة.
لأبي الحسين محمد بن بحر الرهني الشيبانيالترماشيري الكرماني، يرويه عنه الشيخأبو العباس أحمد بن علي بن نوح السيرافيالبصري الذي هو من مشايخ النجاشي، و توفيبعد ورود الشيخ الطوسي إلى العراق سنة 408.
مجلة علمية دينية بلغة أردو للسيد محمدسبطين اللاهوري الپنجابي السرسوي المتكلمالخطيب الواعظ صاحب رسالة أهل البيت والصراط السوي و غيرهما.