المتوفى (1186) وردت إليه من الشيخ إبراهيمالخشتي كما في اللؤلؤة.
للشيخ السعيد أبي عبد الله المفيدالمتوفى (413) ذكره النجاشي.
للسيد أبي تراب الخوانساري، صاحب جواباتالشيخ مهدي جرموقة، وردت المسائل إليه منخوانسار
للشيخ عبد الله بن الحسن المامقانيالمتوفى (1351)
للميرزا محمود بن شيخ الإسلام الميرزاعلي أصغر الطباطبائي التبريزي المتوفىبمكة في (1310) طبع بتبريز في (1302) فيه الجوابعن فائدة الدعاء بعد وقوع القدر و القضاء،و عن جهة عدم الإجابة مع الوعد بها، و عنتأثير دعاء الأمة للنبي و الأئمة ص
مع ذكر الأقوال و الأدلة، للسيد محسنالأمين العاملي مؤلف أعيان الشيعة ذكره فيفهرس تصانيفه
و هي اثنتا عشرة مسألة لشيخ الطائفة أبيجعفر الطوسي المتوفى (460) ذكره في الفهرست
للشيخ محمد رضا بن قاسم الغراوي النجفيالمولود في (1303) مسائل فرعية وردت من دورقإلى الشيخ جعفر بن الشيخ عبد الحسن بنالشيخ راضي الفقيه النجفي صاحب المبانيالجعفرية و المتوفى (1344) فأحال هو الجوابعنها إلى تلميذه الشيخ محمد رضا المذكورفكتب الجوابات بأمر شيخه و فرغ عنها في (1337)و قد رأيت النسخة بخطه جوابات المسائل الديلمية كما عبر به في الفهرست لكن المشهورالرازية لورودها من الري كما يأتي
«1» للشيخ السعيد أبي عبد الله المفيد
(1) المازرانية بتقديم الزاي على الراء صفةثانية للمسائل الدينورية كما في النسخالأربعة من الفهرست التي قوبلت معهاالنسخة المطبوعة بكلكتة في (1271) و تاريخكتابة بعضها (1005) و لعلها أصح من سائر النسخالصريحة في أن المسائل الدينورية غيرالمسائل المازرانية، و يقرب احتمالاتحادهما أن دينور مدينة من أعمال الجبلقرب قرميسين و مازر بتقديم الزاي من قرىلرستان بين أصفهان و خوزستان كما في معجمالبلدان، فهما محلان متقاربان و لذا يصحنسبة صدور هذه المسائل و ورودها إلى بغدادمن دينور أو من مازر و يؤيد أيضا اتحادهماأن المكتوب في نسخه الفهرست المنقول عنهافي منهج المقال فقط المسائل الدينوريةبغير ضميمة لكن في سائر النسخ عدا كتابينففي النسخة المنقول عنها في مجمع الرجالللقهپائي هكذا المسائل الدينورية المسائلالمازروانية و في النسخة المطبوع منالفهرست في النجف هكذا المسائل الدينوريةالمسائل المازندرانية أما المازروانيةفلم نعثر بتلك الكلمة في أي كتاب و لكنالظاهر إنها هي (المارزبانية المرزبانية)و أما المازندرانية فسيأتي أيضا مع احتمالاتحاده مع الطبرية الآتي ذكره و ذلك لماذكره في معجم البلدان من أن مازندران اسممحدث لبلاد طبرستان و ليس لها ذكر في كتبالأوائل انتهى فالظاهر في بادي النظر أنتكون المازندرانية هي الطبرية لا غيرها ويعبر عنها بكلا اسميها القديم و الحديث