و أصفهان في (812- 817). و يظهر من أشعاره أنهكان حلاجا. ذكر ترجمته في (لت- 6) و هفت- ص 257-258 و (تش- ص 264) و (مرآت الخيال ص 62) و ريحانةالأدب و قالوا إنه كان من مريدي شاه نعمةالله ولي الصوفي. قال في مقدمه ديوانه الذيجمعه بنفسه [اما بعد چنين گويد ... أبو إسحاقالمعروف بحلاج ... چند روز در اين فكر بودمكه با وجود أوصاف فردوسي ... و مثنوياتنظامي ... و طيبات سعدي ... و غزليات سلمان ...و با دستگاه طبع خواجو ... و مقالات عمادفقيه ... و دقائق معانى حافظ ... من چه خيالپزم كه خلائق محفوظ گردند؟ ...] و قال في سببجمعه هذا الديوان: كما أنهم الفوا القصصالغرامية لتحريك الشهوة الجنسية كذلكنظمت هذا الديوان لتحريك شهوة الأكل لمنضعف شهوة الأكل فيه. ثم شرع في منظومة سماهكنز الاشتهاء مع ديباجته النثرية، ثممنظومة آفاق و أنفس، ثم قطعات في جوابقصائد لبعض الشعراء، ثم قصة مزعفر و بغرا وخواب نامه بسحاق و فرهنگ نامه. و طبعالديوان هكذا في إستانبول بتصحيح ميرزاحبيب الله الأصفهاني في (1302) في (184 ص) و أضاففي آخره ملحقات للديوان و فهرس كثيرالفائدة لتفسير أعلام قسم من الأغذيةالمذكورة في الديوان. و قد تبعه في هذاالقسم من الشعر نظام قاري كما سيأتيديوانه للألبسة و توجد نسخه من الديوانكتبت في (855) عند (محمد آقا النخجواني) كماكتبه إلينا. و طبع أخيرا بشيراز في (1370) في(200 ص) مع مقدمه مأخوذة عن تاريخ أدبياتايران للمستر براون مع تصوير لمقبرة بسحاقفي شيراز.
ترجمه في (مجتس 4- ص 166) و قال كان يشتغلبالبسمه «1». و الآن رمال ثم أورد شعره.
و هو الميرزا محمد بن عبد الحسين، أخ عبدمناف. أورد شعره في (نر 5- ص 110) في السادات.
و اسمه محمد يوسف بن المير إمام. جاء إلىدكن حيدرآباد و تقرب عند أميرها مبارزخان، و قتل في (1137) أورد شعره و ترجمتهكذلك
(1) بسمه لغة تركية و هي اسم لاله يطبع بهاالنقوش و الكلمات على المنسوجات، كما يختمالقرطاس بالخاتم، و من ثم كان الإيرانيونفي القرن الثالث عشر يسمون المطابع التييسمونها اليوم چاپخانه بهذا الاسم،فيقولون بسمه خانه. راجع الحاشية في