ذریعة إلی تصانیف الشیعة

محمدمحسن آقا بزرگ الطهرانی‏

جلد 26 -صفحه : 342/ 176
نمايش فراداده

1103: ديوان تقي شوشتري أو شعره‏

العالم بالمعقول و المنقول. ذهب إلى الهندو تقرب عند أكبر پادشاه. ترجمه معاصره فيقسم الشعراء من (طبقات أكبري- ج 2- ص 513) و قالفي (گلشن- ص 88) إن له نثر شاهنامه لم يتم.

1104: ديوان تقي شيرازى أو شعره‏

و هو محمد تقي بن الميرزا شفيع. كان محاسبالوزير جهرم لاقاه النصرآبادي في مسجدلنبان بأصفهان في (1089) و أورد شعره و أطرأهفي (نر 5- ص 121).

ديوان الميرزا محمد تقي الشيرازي‏ يأتي بعنوان ديوان گلشن.

1105: ديوان تقي شيرازى أو شعره‏

و اسمه ملا محمد تقي، كان نديما لإمام قليخان حاكم شيراز و سافر إلى أصفهان. و قد رآهالنصرآبادي فترجمه في (نر 6- ص 179).

1106: ديوان تقي قمي‏

و هو شاهمير تقي. له مثنوي في قبال تحفهالعراقين للخاقاني، و ألف تذكره للشعراء.ترجمه الأوحدي في تذكرته، و عنه نقل في (تش-ص 232) و سماه في (تغ- ص 33) بالحكيم تقي الدين.و قال في (روشن- ص 133) إنه كان طبيبا.

ديوان تقي قورچي‏ راجع ديوان مثال.

1107: ديوان تقي قورچي أو شعره‏

حفيد شاه علي المستوفي للشاه عباس الأول.كان خطاطا و تلمذ على مير عماد. و نصب وزيراللاهجان ثم لأصفهان ثم مستوفيا للقورچيةللشاه سليمان الصفوي. أورد شعره في (نر 4- ص83) و (گلشن- ص 89).

1108: ديوان تقي كاشي أو شعره‏

و هو صاحب التذكرة «1». المذكورة في (ج 4- ص 30و 31) و (ج 7- ص 212) توجد أشعاره الكثيرة فيتذكرته.

ديوان تقي كاشي أو شعره‏ الحافظ الموسيقار، يأتي بعنوان عندليبكاشي و آخر بعنوان مرواريد كاشي.

(1) ذكر والدي هذا الكتاب في (ج 4 ص 30) بعنوانتذكره مير تقي كاشي و في (ص 31) بعنوان تذكرهخلاصة الأفكار و في (ج 7 ص 212) بعنوان خلاصةالأشعار. و قد رأيت النسخة الموجودة عندصادق الأنصاري بطهران ذكر خصوصياتها فيمقدمته فننقلها هنا: يشتمل هذا الكتاب علىمقدمه، و أربعة فصول، و أربعة أركان، وخاتمة، الفصل الأول: تاريخ العشق، الثانيشرف العشق، الثالث أقسامها، الرابعشرائطها. و الركن الأول: الشعراءالمتقدمين أولو القصائد من عنصري إلى باباأفضل الكاشي، و هم 41 شاعرا. الثاني أولوالغزل من سعدي شيرازى إلى كافي مازندراني.الثالث من حافظ إلى فنائي. الرابع متأخريالمتأخرين من جامي إلى غزالي مشهدي. والخاتمة في معاصريه، و هذا على ترتيبالبلدان: كاشان، أصفهان، قم، ساوه، قزوين،گيلان، تبريز، يزد، كرمان، شيراز، همدان،بغداد، ري، سمنان، أسترآباد، خراسان، وكان قد ألف مجلدا خاصا لبلاد الهند لم يذكرفهرسها في المقدمة. و عبر عن نفسه فيالمقدمة بتقي الدين محمد الحسينيالكاشاني و عن الكتاب بخلاصة الأشعار وزبدة الأفكار. و يظهر مما ذكره في أحوالعثمان مختاري أن الكتاب كان تاما في (989) ولكن يظهر مما ذكره في أحوال بعض معاصريهأنه كان يزيد فيه إلى (1012)