ذهب إلى الهند في عهد أكبر و جهانگير شاهكما في (تغ- ص 36) ديوان جعفر أصفهاني سماه في (روشن- ص 145) زركوب و قال في (نر- ص 418)إن تخلصه مذهب فيأتي في الميم
هو ابن كمال الدين محمد البحراني الواليالمعروف بجعفر بن كمال المولود (1014) والمتوفى (1088) كما أرخ في اللؤلؤة أو (1091) كماأرخ في خاتمة المستدرك (ص 381) نقل عنه بعضأشعاره المتفرقات و من شعره الأرجوزهالمبسوطة الكبيرة في التجويد المرتب علىثلاثين بابا أوله:
ترجمه في السلافة و في أمل الآمل موصوفابقوله: فاضل عالم صالح ماهر شاعر معاصر،رأيته بمكة، و توفي بحيدرآباد أقول رأيتمن شعره بخطه على ظهر بعض ما ملكه من الكتبهذه الرباعية
ترجمه في الروضات (ص 149) و توجد أرجوزتهالتجويدية الكامل في الصناعة في مكتبة(المشكاة) كما فصلها ابني في فهرسها (ج 1- ص178- 181) ديوان الشيخ جعفر البحراني مر بعنوان ديوان أبي البحر
و هو ابن محمد العوامي المعاصر، مؤلف جذوةالحق المذكور في (ج 5- ص 93) و ديوانه يقرب منأربعة آلاف بيت في مدائح الأئمة عند ولدالناظم الشيخ علي بن جعفر
الخطاط في النسخ و التعليق و أستاذ مولاناأظهر، و شهاب الدين عبد الله آشپز، و الشيخمحمود، أساتذة الخط الفارسي و كان مديرمكتبة بايسنقر ترجمه في حبيب السير الجزءالثالث من المجلد الثالث (ط: طهران 1271: ص 150)و خط و خطاطان و عنهما في (دجا- ص 95)
هو أخو إسماعيل خان التبريزي أورد شعره