و اسمه حبيب الله و هو من المعاصرين رأيتله نصيحت نامه نظما في المواعظ في (44 ص) طبعفي (1310 ش) و هو الساوجي رقم 5944
هو ابن مير صدر (حيدر) كان ماهرا في العودأورد شعره في (مجن 5 ص 112 و 284) ديوان حبيب الله تركة راجع حبيب أصفهاني
هو أبو القاسم اليزدي المعاصر لفتح عليشاه القاجاري و قد أدركه جيحون أورد شعرهفي (تش يز- ص 284)
هو السيد المدعو بحاج ميرزا حبيب بن الحاجميرزا هاشم بن الحاج ميرزا هداية الله بنالحاج ميرزا مهدي الشهيد الرضوي الموسويالمشهدي المتوفى بها في نيف و عشرين وثلاثمائة بعد الألف فارسي مرتب على الحروفو كان هو من أفاضل تلاميذ سيدنا الشيرازيبسامراء، و في حياته رجع إلى المشهد و صارمرجعا للأمور إلى أن توفي و شعره في غايةاللطافة رأيت نسخه منه عند الفاضلالأردوبادي في النجف و من رباعياته قوله:
ديوان حبيب يزدي راجع حبيب مسگر
من قصبة بركشاد من نواحي چاي بآذربايجانخدم السلطان يعقوب آق قوينلو، ثم لقب منالشاه إسماعيل الصفوي بملك الشعراء و گرزالدين أورد شعره التركي و ترجمته في (دجا- ص112) عن تحفه سامي و لكني لم أره في المطبوعمنه ثم نقل قصة ملاقاة السلطان يعقوب لهحين كان الملك مشغولا بالصيد و حبيبييشتغل برعي الأغنام و ما دار بينهما منالكلمات و نقل عن تذكره حسن چلبي أن حبيبيسافر إلى تركية في عهد السلطان بايزيدالثاني و مات هناك في عهد السلطان سليم (926-918) و قد صحفه في (روشن) بـ جيشي كما مر في (ص213)