و هو السلطان حسين ميرزا بن منصور بنبايقرا بن حسن بن عمر شيخ بن الأمير تيمورگوركان. رباه بعد موت والده أخوه بايقرا ولذا ينسب إليه و يقال له السلطان حسينميرزا بايقرا. و بعد أن غلب على يادگارمحمد البايسنقري قتله بهراة في (875) و استقلبالملك في خراسان و أفغانستان إلى أن توفي(911) قال في (تس 1- ص 11) إنه كان خيرا يدرالأرزاق للعلماء و كان الموظفون منهم عنهاثني عشر ألف عالما، و كان يطعم الفقراء فيعشرة عاشوراء و يذبح شاتين في كل يوم توسلاإلى الحسين (ع) و قال ميرزا بابر في بابرنامه إنه في سبعة أعوام أول ملكه كان خيراو بعدها شرب الخمر كل يوم بعد صلاة الصبح وما كان يسكر قبل الصلاة، و كان ملتذا مندنياه كثيرا. و له ديوان بالتركية كلها علىزنة واحدة يتخلص فيها حسيني و ألف كمالالدين حسين گازرگاهي مجالس العشاق و أظهربين الناس أنه تأليف لسلطان حسين ميرزا، وفيها أكاذيب و مناكير ينسب العشق و الغرامإلى الأنبياء في قصص مكذوبة. ترجمه في (مجن8- ص 130 و 316) و (مع- ج 1 ص 21) و (تش- ص 12) و براون ج3 ص 516.
و اسمه غلام من شعراء جهانگير پادشاه.أورد شعره في (گلشن- ص 137).
ديوان حسيني هراتي مر بعنوان أمير حسيني في (ص 100).
ديوان حسيني هندي مر بعنوان حسيني رضوي.
و هو محمد حسين الأودي صاحب الشيخ عليالحزين. مات ببنارس الهند و دفن عند قبرالحزين في (1205) و ديوانه يشتمل على ستة آلافبيت من جميع أقسام الشعر، أورد بعضه في(گلشن- ص 136).
قال آيتي في تش يز- ص 286) أن اسمه حسين و كانمن سادات يزد و شعره كثير.
و هو الملا محمد أمين الأنصاري التبريزيالأصل. سكن بعباسآباد أصفهان. و كان لهراتبا فقطع فنظم حشري قصيدة مدح فيهاالمير حبيب الله صدر فأعاده و هو الذي نظمغزوات الشاه عباس بأمره. ثم رجع إلى تبريزو بهامات. ترجمه في