العلم إلى خراسان و صاحب ابن السلطان بديعالزمان ميرزا ترجمه في (مجن 2- ص 65 و 238) وأورد معماه باسم عبدي، و في عرفاتالعاشقين سماه خلقي كما يظهر من (دجا- ص 141)
و هو ابن عبد المطلب بن حيدر بن محسن بنمحمد بن فلاح المشعشعي الحويزي. كان واليافي الحويزة إلى أن تغلب عليه أخوه السيدمنصور في (1032) و أزال بصره، فصار جليس دارهمشغولا بالتصنيف و التأليف إلى أن توفي(1074) كما أرخه السيد شهاب في قصيدة رثائه. وترجمه صاحب الرياض و ذكر سائر تصانيفه ومنها ديوانه العربي و الفارسي، و ذكرهمافي أمل الآمل و كشف الحجب أيضا.
البزاز التاجر أخيرا. ترجمه في (مجتس 6- ص158) و أورد مطلع غزله.
ديوان خلقي التبريزي كذا حكاه في (دجا- ص 141) نقلا عن عرفاتالعاشقين و ذكر أنه هو المذكور في مجالسالنفائس بعنوان خلف التبريزي.
عده في (تغ- ص 50) من شعراء أكبر شاه و قال:رجع أخيرا إلى شيراز.
و اسمه الميرزا علي. كان من المترددين فيالإدارات. ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 5-ص 158) و ذكر شعره.
و هو المير محمد يوسف بن السيد الأمير معزالدين يوسف. الذي كان من سادة خراسان وسافر لتحصيل العلوم إلى هراة في عصرالسلطان حسين ميرزا بايقرا و صار صدرا فيأيام الشاه إسماعيل الفاتح في خراسان، إلىأن قتل بأمر حاكم خراسان الأمير خان في يومالأربعاء من رجب (927) و شعره في وقت شهادتهمشهور، ترجمه معاصره سام ميرزا في (تس 1- ص23) و أورد مطلعين من غزلياته. و قال في (تش- ص212) إنه من سادات ري، و بعد موت والده هناكجاءت به أمه إلى هرات و تربى هناك. و ذكرهفي (خص 8- ص 299) بعنوان خلقي مشهدي و في (مجن 2-ص 82 و 257) بعنوان خلقي هروي و في (سرخوش- ص 38)و في (تغ- ص 50) أنه كان تاجرا و أورد كل واحدمنهم بعض أشعاره منها: