أحدا ذكره النصرآبادي في (نر 9- ص 432) و ذكررباعية له
قال في (مجتس 6- ص 168) إنه كان عاميا و أوردشعره
و دهك محله من محلات قزوين و أشعاره متينبلغ خبره إلى سلطان يعقوب المتوفى (896)فأحضره فأنشأ بديهة بيتا عرف الحاضرون منهقوة طبعه ترجمه سام ميرزا في (تس 5- ص 107) وأورد بعض شعره الذي استحسنه الجامي وترجمه الأمير علي شير في (مجن 6- ص 118 و 290) وذكر أنه من أول ما نظم الشعر إلى حينتأليفه للمجالس لم يصل إليه شعر من طرفالعراق أحسن من شعر دهكي و قال الحكيم شاهمحمد في ترجمته في (قز مج 6- ص 292) إن لدرويشدهكي من دون مبالغة ألفي مطلع لا نظير لهاو ترجمه في (تش ص 224) و قد رأى سنگلاخ نسختينمن ديوانه فذكرهما في امتحان الفضلاء (ج 1 ص160 و ج 2 ص 142) و ترجمه في (خوشگو) عن هفتإقليم و المجالس و ذكر في (حسيني- ص 122) مدحجامي له و ذمه للجامي و ذكر ديوانه
و هو الذي بنى له مرتضى قلي خان في أصفهانتكية في مزار بابا ركن الدين ذكرهالنصرآبادي في (نر 9- ص 211)
و هو الذي بنى له الشاه عباس الثاني تكيةمصفاة مغصوبة فنزل هو بها و لم يطل حتىتوفي و دفن بها ترجمه النصرآبادي في (نر 8- ص209) و أورد جملة من أشعاره و منها الملمع منالفارسية و التركية ديوان درويش عبد المجيد الطالقاني مر بعنوان خموش طالقاني و يأتي درويش مجيد ديوان درويش عزيز الله راجع اسمه عزيز الله
و هو الطبيب الماهر المسلم عند معاصريه وكان والده شماعا، ترجمه الأمير علي شير في(مجن 3- ص 83 و 257) و ذكر مطلع غزله و معمى منمعمياته التي كان يتوجه إلى نظمها غالبا
و هو أخ الخواجة مظفر بن الخواجة فخرالدين التپكچي، ترجمه سام ميرزا في (تس 3- 57)و أورد مطلع غزله