جعفر، و قد كتب نسخه كشف الغطاء لأستاده وصححه بخطه و أخوه الشيخ سعد بن أحمد العبسيأيضا كان من العلماء الأتقياء كما نبه بهالعالم النقي الشيخ عبد الرسول بن الشيخسعد قال سيدنا في التكملة إن الشيخ نصارالعبسي هو أول من أسس إقامة مجالس التعزيةفي النجف، و من عصره كثرت المجالس و أجريتسنته حتى يومنا و كانت وفاته حدود (1240)
و هو صاحب ده نامه المذكور في (ج 8- ص 284)ترجمه في (لت) و (تش- ص 263) و قال إن ده نامهليست بجيدة أنشأه للخواجة غياث الدين ابنرشيد الدين وزير السلطان أبي سعيد و هومعاصر لسلمان الساوجي الشاعر
هو أبو عبد الله أحمد بن عبد اللهالنوبختي في مائة ورقة ذكره ابن النديم (ص238)
هو سليمان بن أبي سهل بن نوبخت في خمسينورقة ذكره ابن النديم (ص 237)
هو أبو الحسن علي بن أحمد بن نوبختالمتوفى (416)
المذكور أيضا و هو صغير الحجم ذكره في كشفالظنون بعد ذكر الأول في (كفظ- ج 1- ص 500)
هو أبو الحسين علي بن عباس النوبختي فيمائتي ورقة ذكره ابن النديم (ص 238)
هو أبو الحسن (الحسين) علي بن عبد الله بنوصيف الناشي الصغير الحلاء البغداديالمولود (271) و المتوفى (360) أو قبلها أوبعدها بقليل في باب الطاق ببغداد ترجمه في(جما- ج 13- ص 280) و حكى عن الخالع أن الناشياستنفد عمره في مديح أهل البيت (ع) حتى عرفبهم، و أشعاره مدون و مديحه فيهم لا تحصىكثرة، و ذكر مولده كما مر وفاته في (365) وشيع جنازته أهل الدولة كلهم و دفن في مقابرقريش و قبره معروف هناك و في معالم العلماءأنه من مجاهري شعراء أهل البيت (ع) و حرقبالنار و لعله أراد إحراق تربته في (443) كمافي ابن الأثير و في ابن خلكان أن له تصانيفكثيره و بالجملة هو غير خشكناكه الكاتبالبغدادي الآتي أنه