الرائية في الصنائع الشعرية تبلغ مائة وخمسين بيتا، فرغ من نظمها في رجب (1177) و فيهانتخابه لمنشآت محمد أمين الوقاريالموسوم بگلدسته انديشه و انتخابه لمنشآتيوسفي، و اختصاره لرسالة الصنائع الشعريةالتي ألفها الحسن بن محمد الملقب بأشرفالرامي، و وشحها باسم السلطان شيخ أويسالمتوفى (775) و أكثر هذا المجموع البياضيبخطه كتبه في (1177) توجد نسخته في مكتبةالسيد أبي القاسم الموسوي الرياضيالخوانساري بالنجف و المظنون أن هذاالشاعر هو والد المولى أبي الحسن بن محمدكاظم الجاجرمي ناظم الأرجوزه في الدرايةالموسومة بالهدية المكية لأنه نظمها فيسفره إلى مكة للحج في (1245) نظمها لولدهالمسمى بحسين و علق عليها كثيرا ولدهالآخر الفاضل الماهر الميرزا نصر الله بنأبي الحسن محمد كاظم الجاجرمي الذي ألفرسالة في العروض في (1258) و له كشكول موجودمع بعض تصانيفه في المدرسة النوربخشيةببروجرد و هو غير الميرزا نصر اللهالفارسي المشهدي المدرس بالروضة الرضويةو المتوفى (1290) و قام مقامه ولده الميرزاعبد الرحمن فلا يتوهم الاتحاد و إن كانللفارسي أيضا رسالة في العروض و القافيةكما ذكر في مطلع الشمس
و هو من مشاهير شعراء أصفهان. له شعر كثيرمع الغلط في قوافيها كما ذكره معاصره سامميرزا في (تس- ص 132).
ترجمه سام ميرزا في (تس: 148) و أورد شعره وقال هو من الشعراء الجدد. و أظنه أدائيسمرقندي الآتي.
و هو الأمير محمد مؤمن القاضي في ميبد وأردكان سنين و كان يحضر في كل جمعة في جامعيزد للخطبة كما ذكره آيتي في تاريخ يزد (ص270) و ذكر شعره و إنه في أخر عمره سافر إلىالهند و توفي بسورات. و ترجمه في رياضالعارفين ص 285 و أورد بعض أشعاره و كذا فيسرو آزاد و (تش- ص 259) و قال في (تغ: 11) توفي(1030).
مولانا بهاء الدين علي (محمد) رحالة البر والبحر و نظم تواريخ السلطان سليم في بحرشاهنامه و توفي بالطاعون في إستانبول (928) وله قصيدة في المنقبة أورد القزويني مطلعهاو بعض غزلياته في (بهش- ص 365).