شهر الله

م‍ح‍م‍د ال‍ری‍ش‍ه‍ری‌؛ ب‍م‍س‍اع‍ده‌ رس‍ول‌ الاف‍ق‍ی‌

نسخه متنی -صفحه : 544/ 52
نمايش فراداده

«62»

شَهرُ رَمَضانَ وَلَم يُغفَر لَهُ فَلاغَفَرَ اللَّهُ لَهُ» فإنّ هذا الدعاءبلحاظ أنّه ‏صلّى الله عليه وآله بُعثرحمة للعالمين، بشارة عظيمة لسعة الرحمةوعموم الغفران في الشهر، وإلّا لم يكن معكونه رحمة للعالمين يدعو لمسلم ولو كانمذنباً». (123)

(1). فضائل الأشهر الثلاثة: 140/150، بحارالأنوار: 96/347/13 نقلاً عن القطب الراوندي فيالنوادر؛ صحيح ابن خزيمة: 3/189/1885، المعجمالأوسط: 5/158/4935 كلّها عن أنس. وانظر ص 43 ح 48.

(2). فضائل الأشهر الثلاثة: 140/151 عن ابنمسعود، بحار الأنوار: 96/346/12 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر نحوه؛ صحيح ابنخزيمة: 3/190/1886، المعجم الكبير: 22/389/967،شُعَب الإيمان: 3/313/3634 كلّها عن أبي مسعودالغفاري، مسند أبي يعلى: 5/124/5251 عن ابنمسعود، كنزالعمّال: 8/476/23715.

(3). ثواب الأعمال: 93/12، فضائل الأشهرالثلاثة: 81/63، الأمالي للصدوق: 103/79، روضةالواعظين: 375 كلّها عن ابن عبّاس، بحارالأنوار: 8/183/147.

(4). فضائل الأشهر الثلاثة: 95/78 عن محمّد بنأبي عمير عن غير واحد عن الإمام الصادق‏عليه السلام، بحار الأنوار: 96/340/5.

(5). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 84/4، عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/295/53، الإقبال: 1/26 كلّها عن الحسن بن عليّبن فضّال عن الإمام الرضا عن آبائه‏ عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25. انظر تمامهفي ص‏101 ح 218.

(6). فضائل الأشهر الثلاثة: 107/101 عن مسعدةالربعي عن الإمام الصادق عن أبيه عنآبائه‏ عليهم السلام. انظر تمامه في ص‏110ح 230.

(7). حبا فلاناً: أعطاه بلا جزاء ولا منّ،وحاباه: اختصّه (القاموس المحيط: 4/315).

(8). السبيل: الطريق (النهاية: 2/338). وسبّلالشي‏ء: أباحه، كأنّه جعل إليه طريقاًمطروقاً.

(9). التمحيص: الابتلاء والاختبار. وتمحيصالذنوب: تطهيرها (تاج العروس: 9/359 و360).

(10). الصحيفة السجّاديّة: 165 الدعاء 44،مصباح المتهجّد: 607/695، الإقبال: 1/111 كلاهمانحوه. انظر تمامه في ص 131 ح 258.

(11). الصحيفة السجّاديّة: 171 الدعاء 45،مصباح المتهجّد: 642/718، الإقبال: 1/422 كلاهمانحوه، المزار الكبير: 619، البلد الأمين: 480،المصباح للكفعمي: 845، بحار الأنوار: 98/172/1.انظر تمامه في ص‏480 ح‏765.

(12). الكافي: 2/617/2 وج 4/154/1، تهذيب الأحكام:3/64/215 كلّها عن عليّ بن أبي حمزة.

(13). فضائل الأشهر الثلاثة: 44/20، الأماليللصدوق: 71/38 كلاهما عن العلاء بن يزيد عنالإمام الصادق عن آبائه‏ عليهم السلام،تحف العقول: 419 عن الإمام الرضا عليهالسلام عنه ‏صلّى الله عليه وآله،الإقبال: 3/293 عن الإمام الصادق عن آبائه‏عليهم السلام عنه ‏صلّى الله عليه وآله،روضة الواعظين: 441، دعائم الإسلام: 1/283،بحار الأنوار: 97/68/4.

(14). كنز العمّال: 8/466/23685 نقلاً عن ابنعساكر وج 12/323/35216 نقلاً عن الديلمي وكلاهماعن عائشة.

(15). ثواب الأعمال: 84/5، النوادر للأشعري: 17/2كلاهما عن إسماعيل بن أبي زياد عن الإمامالصادق‏ عليه السلام، فضائل الأشهرالثلاثة: 58/37 عن إسماعيل بن أبي زياد عنالإمام الصادق عن آبائه‏ عليهم السلامعنه ‏صلّى الله عليه وآله، الجعفريّات: 58،النوادر للراوندي: 134/174 كلاهما عن الإمامالكاظم عن آبائه‏ عليهم السلام عنه ‏صلّىالله عليه وآله، بحار الأنوار: 97/75/26.

(16). المقنعة: 373، مسارّ الشيعة: 56، مصباحالمتهجّد: 797.

(17). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 84/4، عيون أخبار الرضا عليه السلام:1/295/53، الإقبال: 1/26 كلّها عن الحسن بن عليّبن فضّال عن الإمام الرضا عن آبائه‏ عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25. انظر تمامهفي ص‏101 ح 218.

(18). نُجُب: جمع نجيب؛ وهو الفاضِل من كلّحيوان. وقد نَجُب: إذا كان فاضلاً نفيساًفي نوعه (النهاية: 5/17).

(19. مستدرك الوسائل: 4/22/4079 نقلاً عن تفسيرأبي الفتوح الرازي.

(20). فضائل الأشهر الثلاثة: 108/101 عن مسعدةالربعي عن الإمام الصادق عن أبيه عنآبائه‏ عليهم السلام. انظر تمامه في ص‏110ح 230.

(21). فضائل الأشهر الثلاثة: 123/130 عن زياد بنالمنذر.

(22). شرح الأخبار: 1/223/207، الفضائل: 125 كلاهماعن سلمان، بحار الأنوار: 40/54/89؛ فضائلالأوقات للبيهقي: 89/205، شُعَب الإيمان:3/314/3637 وص 355/3755 كلّها عن أبي سعيد الخدري،كنز العمّال: 8/482/23734.

(23). فضائل الأشهر الثلاثة: 110/102 عنعبداللَّه بن عامر عن أبيه.

(24). الإقبال: 1/193 عن السكوني عن الإمامالصادق عن آبائه‏ عليهم السلام، بحارالأنوار: 97/350.

(25). الإرشاد: 1/14، إعلام الورى: 1/310،المناقب لابن شهرآشوب: 2/271، روضة الواعظين:150 كلّها عن الأصبغ بن نباتة، بحارالأنوار:41/315/40.

(26). الإقبال: 1/32 عن هشام بن سالم، بحارالأنوار: 58/376/7.

(27). تهذيب الأحكام: 4/333/1046، الإقبال: 1/31.

(28). التوبة: 36.

(29). «غرّة الشهور» أي أوّلها، قال فيالنهاية: غُرّة كلّ شي‏ء: أوّله. وقد وردفي الأخبار أنّ أوّل السنة شهر رمضان، أوالمراد بها أفضلها وأكملها كما قال فيالنهاية: كلّ شي‏ء ترفع قيمته فهو غرّة.والغرّة أيضاً: البياض، فيحتمل ذلك أيضاً؛ أي منوّر بالأنوار المعنويّة، والأوّلأظهر (بحار الأنوار: 58 / 376).

(30). الكافي: 4/65/1، تهذيب الأحكام: 4/192/546،فضائل الأشهر الثلاثة: 87/66، الأماليللصدوق: 118/105، الإقبال: 1/31، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/99/1843، بحار الأنوار: 58/376/9.

(31). الكافي: 4/72/3، تهذيب الأحكام: 3/106/266،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/102/1848، بحارالأنوار: 58/376/8. انظر تمامه في «أدعية دخولشهر رمضان» ص 141 ح 261.

(32). تهذيب الأحكام: 4/152/422، الأمالي للمفيد:112/2 و301/1، الأمالي للطوسي: 74/108 وص‏149/246كلّها عن أبي هريرة، بحار الأنوار: 97/17/34؛سنن النسائي: 4/129، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص412/9502، المصنّف لابن أبي شيبة: 2/419/1 كلّهاعن أبي هريرة.

(33). سنن أبي داود: 2/54/1387، السنن الكبرى‏:4/506/8526. وانظر ص‏403 ح 613.

(34). يعني أشدّ الناس مسألةً عنها.

(35). مسند ابن حنبل: 8/117/21555، المستدرك علىالصحيحين: 1/603/1596 وج 2/578/3960، السنن الكبرى‏:4/505/8525.

(36). البقرة: 185.

(37). الكافي: 2/629/6 عن حفص بن غياث عن الإمامالصادق‏ عليه السلام.

(38). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/116/1،علل الشرايع: 270 كلاهما عن الفضل بن شاذان،بحار الأنوار: 6/80/1.

(39). البيت المعمور: قيل: هو في السماءحِيال الكعبة، ضجّ من الغرق، فرفعه اللَّهإلى السماء وبقيَ اُسُّه، يدخله كلّ يومسبعون ألف ملك، ثمّ لا يعودون إليه.والمعمور: المأهول، وعُمرانُه: كثرة غاشيهمن الملائكة (مجمع‏البحرين: 2/1269).

(40). الكافي: 2/628/6، فضائل الأشهر الثلاثة:87/67، الأمالي للصدوق: 119/106، تفسير القمي:1/66، تفسير العيّاشي: 1/80/184 عن إبراهيم،بحار الأنوار: 97/25/61.

(41). الكافي: 2/629/6 عن حفص بن غياث، تفسيرالعيّاشي: 1/80/184 عن إبراهيم وفيه «لأربعوعشرين من رمضان» بدل «في ثلاث وعشرين...»وكلاهما عن الإمام الصادق‏ عليه السلام،بحارالأنوار: 97/25/61؛ السنن الكبرى‏:9/317/18649، المعجم الأوسط: 4/111/3740، تفسيرالطبري: 2/الجزء الثاني/145، أسباب نزولالقرآن: 20/14 كلّها عن واثلة بن الأسقعوفيها «لأربع وعشرين خلت» بدل «في ثلاثوعشرين»، كنز العمّال: 2/16/2962.

(42). في المصدر «اثني» والتصحيح من بحارالأنوار.

(43). الكافي: 4/157/5، تهذيب الأحكام: 4/194/552،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/159/2026 كلّهاعنأبي بصير، المقنعة: 309 وليس فيه «ونزلالزبور في ليلة ثماني عشرة مضت من شهررمضان»، بحارالأنوار: 11/59/64.

(44). الفردوس: 2/60/2339، كنز العمّال: 8/466/23688نقلاً عن محمّد بن منصور السمعاني وابنمندة في أماليهما، الدرّ المنثور: 1/444نقلاً عن ابن مردويه وكلّها عن أنس.

(45). مستدرك الوسائل: 7/484/8710 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب؛ كنز العمّال:8/591/24293 نقلاً عن أبي الشيخ في الثوابوالديلمي عن أنس.

(46). الدرّ المنثور: 1/444 نقلاً عن ابنمردويه والأصبهاني.

(47). أي تصديقاً باللَّه وبوعده (مجمعالبحرين: 1/81).

(48). أي طلباً لوجه اللَّه وثوابه.والاحتساب في الأعمال الصالحة وعندالمكروهات: هو البدار إلى‏طلب الأجرفوتحصيله بالتسليم والصبر، أو باستعمالأنواع البرّ، والقيام بها على الوجهالمرسوم فيها؛ طلباً للثواب المرجوّ منها(النهاية: 1/382).

(49). سنن الترمذي: 3/67/683، صحيح البخاري:2/672/1802، صحيح مسلم: 1/524/175، سنن أبي داود:2/49/1372 وليس فيها «وقامه»، فضائل الأوقاتللبيهقي: 40/57 كلّها عن أبي هريرة؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 105/94 عن ابن عبّاس وص 142/154وليس فيه ذيله، الأمالي للطوسي: 150/247كلاهما عن أبي هريرة وليس فيهما «وقامه»،بحار الأنوار: 96/366/42 وج‏97/17/35.

(50). تهذيب الأحكام: 4/152/421 عن عبد الرحمن بنعوف عن أبيه، عوالي اللآلي: 3/132/1،بحارالأنوار: 96/375/63.

(51). ثواب الأعمال: 102/1 عن أنس، بحارالأنوار: 90/363/15؛ المعجم الأوسط: 6/57/5784 عنأبي‏هريرة، كنز العمّال: 8/482/23733.

(52). الدعوات: 207/561، بحار الأنوار: 97/5/5.

(53). مسند ابن حنبل: 1/413/1688، سنن ابن ماجة:1/421/1328، سنن النسائي: 4/158، مسند أبي‏يعلى:1/395/862 كلّها عن عبد الرحمن بن عوف نحوه؛مستدرك الوسائل: 7/397/8516 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر عن عبد الرحمن عنأبيه عنه ‏صلّى الله عليه وآله وفيه «شهرفرض اللَّه صيامه وسنّ قيامه...».

(54). مسند ابن حنبل: 4/110/11524، صحيح ابن حبّان:8/220/3433، السنن الكبرى: 4/501/8505، مسند أبييعلى: 2/19/1053 كلّها عن أبي سعيد الخدري،الزهد لابن المبارك (الملحقات): 24/98 عن عطاءبن يسار، كنز العمّال: 8/481/23727؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 131/138 عن أبي سعيد الخدري.

(55). مستدرك الوسائل: 7/370/8443 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.

(56). المعجم الكبير: 8/261/8016 عن أبي اُمامة،كنز العمّال: 8/466/23686 نقلاً عن ابن أبيالدنيا في فضل رمضان عن أبي هريرة وج7/318/19056.

(57). مستدرك الوسائل: 7/400/8524 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب؛ المعجم الكبير:6/38/5445 عن أبي سعيد الخدري وفيه «صيام» بدل«إنّ»، كنز العمّال: 8/482/23736.

(58). صحيح مسلم: 1/209/16، مسند ابن حنبل:3/362/9208، السنن الكبرى: 10/315/20759 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 7/284/18894.

(59). صحيح البخاري: 1/22/37 وج 2/707/1904، صحيحمسلم: 1/523/173، سنن أبي داود: 2/49/1371، سننالترمذي: 3/172/808، سنن ابن ماجة: 1/420/1326 كلّهاعن أبي هريرة.

(60). في المصادر الاُخرى «في أوّل ليلة».

(61). فضائل الأوقات للبيهقي: 43/66، شعبالإيمان: 3/309/3621، صحيح ابن خزيمة: 3/189/1885،المعجم الأوسط: 5/158/4935 كلاهما نحوه؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 140/150، بحار الأنوار: 96/347/13نقلاً عن القطب الراوندي في النوادر.

(62). النوادر للأشعري: 18/2 عن إسماعيل بن أبيزياد عن الإمام الصادق‏ عليه السلام،بحار الأنوار: 96/381/6.

(63). قال البيهقي في فضائل الأوقات:والمراد بالعدد المذكور في مثل(ه) عندعلمائنا الكثرة دون أعيان العدد المذكورفي الخبر، وكلّ ذلك - واللَّه أعلم - فيمنعرف حدود هذا الشهر وحفظ حقوقه.

(64). شُعَب الإيمان: 3/303/3604، فضائل الأوقاتللبيهقي: 44/69 كلاهما عن الحسن، كنزالعمّال: 8/479/23719.

(65). مستدرك الوسائل: 7/484/8710 نقلاً عن القطبالراوندي في لبّ اللباب.

(66). الفطرة: المرَّةُ من الإفطار.

(67). فضائل الأوقات للبيهقي: 44/67 عن أبياُمامة.

(68). الكافي: 4/68/7، تهذيب الأحكام: 4/193/551،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/98/1838، الأماليللصدوق: 113/91 كلّها عن محمّد بن مروان، بحارالأنوار: 96/362/31.

(69). الإقبال: 1/28 عن محمّد بن مروان،المصباح للكفعميّ: 836 نحوه.

(70). الكافي: 4/67/4، تهذيب الأحكام: 3/58/198 وج4/153/423، كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/95/1831،الخصال: 259/135، ثواب الأعمال: 91/7 كلّها عنأبي الورد عن الإمام الباقر عليه السلام،بحارالأنوار: 96/342/6؛ صحيح ابن خزيمة:3/192/1887، شُعب الإيمان: 3/306/3608 كلاهما عنسلمان وفيهما «وآخره عتق من النار»، كنزالعمّال: 8/477/23714.

(71). فضائل الأشهر الثلاثة: 142/153 عن أبيهريرة.

(72). الغُلّ: القيد، أي تقيَّد وتُمنَعممّا تريد. والمَرَدة: جمع مارد؛ وهوالعاتي الشديد (مجمع البحرين: 2/1331 وج 3/1686).

(73). الكافي: 4/67/6، تهذيب الأحكام: 4/193/550وليس فيه «وأبواب الجنان»، كتاب من لايحضره الفقيه: 2/97/1833، ثواب الأعمال: 89/2،فضائل الأشهر الثلاثة: 80/62 كلّها عن جابرعن الإمام الباقر عليه السلام، بحارالأنوار: 96/360/27.

(74). صُفِّدت أي شُدَّت واُوثقت بالأغلال.والصَّفْد والصِّفاد: القَيد (النهاية: 3 /35).

(75). صحيح مسلم: 2/758/1، الموطّأ: 1/311/59، سننالنسائي: 4/126، مسند ابن حنبل: 3/277/8692، السننالكبرى‏: 4/339/7906 كلّها عن أبي هريرة، كنزالعمّال: 8/461/23662؛ فضائل الأشهر الثلاثة:141/152 عن أبي سهل نافع بن مالك عن أبيه عنالإمام الباقر عليه السلام عنه ‏صلّىالله عليه وآله.

(76). فضائل الأوقات للبيهقي: 37/45، سننالنسائي: 4/129 وفيه «وتغلّ فيه مردةالشياطين»، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص‏412/9502،المصنّف لابن أبي شيبة: 2/419/1؛ تهذيبالأحكام: 4/152/422 وليس فيه «وتغلق فيه أبوابالجحيم»، الأمالي للمفيد: 112/2 وص 301/1 كلّهاعن أبي هريرة نحوه، بحارالأنوار: 96/366/41.

(77). بحار الأنوار: 96/348/51 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر، الأمالي للمفيد:230/3، فضائل الأشهر الثلاثة: 126/133؛ شعبالإيمان: 3/335/3695، فضائل الأوقات للبيهقي:64/29، تاريخ دمشق: 52/291 كلّها عن ابن عبّاسنحوه، كنز العمّال: 8/586/24281.

(78). قَصَر عن الأمر وأقصر: انتهى‏(القاموس المحيط: 2/117).

(79). سنن الترمذي: 3/66/682، سنن ابن ماجة:1/526/1642، المستدرك على الصحيحين: 1/421/1532،السنن الكبرى: 4/500/8501، صحيح ابن حبّان:8/222/3435، صحيح ابن خزيمة: 3/188/1883 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 8/462/23664 وص‏469/23703؛بحار الأنوار: 96/350/20 نقلاً عن القطبالراوندي في النوادر.

(80). تاريخ بغداد: 1/284/128 عن ابن عبّاس،فضائل الأوقات للبيهقي: 44/68 وليس فيه«وغلّقت أبواب النار فلا يفتح منها بابواحد الشهر كلّه»، شُعَب الإيمان: 3/304/3606كلاهما عن‏عبداللَّه بن مسعود، كنزالعمّال: 8/469/23704؛ مستدرك الوسائل: 7/436/8604نقلاً عن درر اللآلي عن ابن مسعود.

(81). كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/98/1837، ثوابالأعمال: 90/5، الإقبال: 1/72 وفيهما «سبعة»بدل «سبعين»، بحار الأنوار: 96/371/56؛ كنزالعمّال: 8/583/24274 نقلاً عن الأصبهاني فيالترغيب.

(82). يسمّى شهر رجب:الأصَمّ؛ لأنّه كان لايُسمَع فيه حركة قتال ولا نداء مستغيث(مجمع البحرين: 2/1052).

(83). «سبعين» منصوب بحذف حرف الجرّ،والأصل: لسبعين ألفاً.

(84). الشحناء: العداوة (النهاية: 2/449).

(85). عيون أخبار الرضا عليه السلام: 2/71/331 عندارم بن قبيصة عن الإمام الرضا عن آبائه‏عليهم السلام، بحار الأنوار: 96/366/40 و ج75/188/11.

(86). رَمْل عالِج: جبال متواصلة يتّصلأعلاها بالدهناء وأسفلها بنجد، ويتّسعاتّساعاً كثيراً (المصباح المنير: 425).وعوالج الرمال: جمع عالِج؛ وهو ما تراكم منالرمل ودخل بعضه في بعض (النهاية: 3/287).

(87). الأمالي للصدوق: 71/38، فضائل الأشهرالثلاثة: 44/20 كلاهما عن العلاء بن يزيد عنالإمام الصادق عن آبائه‏ عليهم السلام،روضة الواعظين: 441، بحار الأنوار: 96/356/24.

(88). الترغيب والترهيب: 2/98/18 نقلاً عنالأصبهاني، كنز العمّال: 8/471/23707 نقلاً عنابن صصري في أماليه وكلاهما عن أبي هريرة.

(89). فضائل الأوقات للبيهقي: 40/60، شُعبالإيمان: 3/314/3635 وفيه «مِن شهر رمضانواستغفر» بدل «ومَن شهد رمضان استغفر»وكلاهما عن أبي سعيد الخدري، كنز العمّال:8/470/23706.

(90). الخُلوفُ - بضمّ الخاء على الأصحّ،وقيل بفتحها -: هو رائحة الفَم المتغيّر،من قولهم: خَلَفَ فمُ الصائم خُلوفاً: أيتغيّرت رائحة فمه (مجمع البحرين: 1/543).

(91). الخصال: 317/101، فضائل الأشهر الثلاثة:90/69 وفيه «إذا عملوا كيف يؤتون اُجورهم»بدل «إذا فرغوا...» وص‏130/136، الأماليللطوسي: 496/1087 نحوه، بحار الأنوار: 96/364/36وص‏368/45؛ مسند ابن حنبل: 3/144/7922 عن أبيهريرة نحوه، شُعب الإيمان: 3/303/3603، فضائلالأوقات للبيهقي: 38/47، كنز العمّال: 8/472/23709.

(92). فضائل الأوقات للبيهقي: 41/62 عن ابن عمروص 42/63، صحيح ابن خزيمة: 3/190/1886، المعجمالكبير: 22/389/967، شُعب الإيمان: 3/313/3634 كلّهاعن أبي مسعود، كنز العمّال: 8/478/23715؛ فضائلالأشهر الثلاثة: 141/151 عن ابن مسعود؛ بحارالأنوار: 96/346/12 نقلاً عن القطب الراوندي فيالنوادر عن أبي مسعود نحوه.

(93). التنجيد: التزيين؛ يقال: بيت منجَّد.ونجوده: ستوره الّتي تعلّق على حيطانه،يزيَّن بها (النهاية: 5/19).

(94). كذا في النسخ، والقياس «تبرز». وفيفضائل الأشهر الثلاثة: «فتتزيَّن» (هامشالمصدر).

(95). الشُّرَف: جمع شُرفة؛ وهو ما يوضع علىأعالي القصور والمدن (لسان العرب: 9/171).

(96). يجير غيرَه: أي يؤمنه ممّا يخاف.واستجاره: طلب منه أن يحفظه فأجاره(المصباح المنير: 114). وفي بحارالأنوار:«لاُجيرنّكم». ومعناه كسابقه. وفيالإقبال: «لآجرتكم». قال الفيّومي: آجرَه:إذا أثابه (المصباح المنير: 5). وفي فضائلالأوقات وتاريخ دمشق وكنز العمّال: «لااُخزيكم»، ومعناها واضح.

(97). الأمالي للمفيد: 230/3، فضائل الأشهرالثلاثة: 126/133 نحوه، الإقبال: 1/23، بحارالأنوار: 96/338/1؛ فضائل الأوقات للبيهقي:64/129، تاريخ دمشق: 52/291 كلّها عن ابن عبّاس،كنز العمّال: 8/585/24281.

(98). الكافي: 3/429/8، تهذيب الأحكام: 3/244/660،ثواب الأعمال:62/1 وليس فيه صدره،بحارالأنوار: 96/376/1.

(99). الكافي: 4/157/2، تهذيب الأحكام: 3/59/201،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/160/2029، ثوابالأعمال: 92/9 كلّها عن عليّ بن أبي حمزة،بحار الأنوار: 96/372/57.

(100). سنعرض للبحث في جواب هذه الأسئلة،وندرس جوانب هذا الموضوع تفصيلاً، في مدخلعنوان «الشيطان» من موسوعة ميزان الحكمةإن شاء اللَّه تعالى.

(101). «وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّاقُضِىَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَوَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِ‏ّوَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَاكَانَ لِىَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍإِلَّآ أَن دَعَوْتُكُمْفَاسْتَجَبْتُمْ لِى فَلَاتَلُومُونِىوَلُومُواْ أَنفُسَكُم» (إبراهيم: 22).

(102). إحياء علوم الدين: 1/347؛ المحجّةالبيضاء: 5/148، عوالي اللئالي: 1/273/97 و ص 325/66،بحارالأنوار: 70/42.

(أقول: قد ورد هذا الحديث من دون قوله:«فضيّقوا مجاريه بالجوع» في المصادرالتالية: صحيح البخاري: 6/2624/6750، سنن ابنماجة: 1/566/1779، مسند ابن حنبل: 4/313/12593وص‏568/14044، سنن الدارمي: 2/776/2680.

(103). عيون الحكم والمواعظ: 494، غرر الحكم:9944 وفيه «أشر» بدل «أسر».

(104). للاطلاع على المزيد من هذه الروايات،انظر: بركات ضيافة اللَّه/الحكمة ص‏88والتقرّب إلى اللَّه ص‏88، وص 89، ح‏176 و177والفوز بالجنة ص 93، ح 199 و ح 202.

(105). إحياء علوم الدين: 3/124؛ المحجّةالبيضاء: 5/146.

(106). كذا في المصدر والقياس: « تَصْفُ ».

(107). إحياء علوم الدين: 3/129؛ المحجَّةالبيضاء: 5/154.

(108). الإقبال: 1/73. يسوق السيّد ابنطاووس‏رحمه الله خمسة أجوبة على السؤالالمطروح كلّها غير مقنعة ما خلا الجوابالأخير، الّذي سنذكره في المتن مشفوعاًببعض التوضيحات.

(109). فضائل الأشهر الثلاثة: 77/61، الأماليللصدوق: 154/149، عيون أخبار الرضا عليهالسلام: 1/295/53 كلّها عن الحسن بن عليّ بنفضّال عن الإمام الرضا عن آبائه‏ عليهمالسلام، بحار الأنوار: 96/356/25.

(110). فضائل الأشهر الثلاثة: 73/53، عيونأخبار الرضا عليه السلام: 1/293/46، الأماليللصدوق: 109/82 كلّها عن الحسن بن عليّ بنفضّال عن الإمام الرضا عن آبائه‏ عليهمالسلام، روضة الواعظين: 372، بحار الأنوار:96/362/30.

(111). الإقبال: 1/454.

(112). يقال: رَغِمَ يرغَم ورَغَم يرغَم،وأرغم اللَّهُ أنفَه: أي ألصقه بالرَّغام؛وهو التراب. هذا هو الأصل، ثمّ استعمل فيالذلّ والعجز عن الانتصاف، والانقياد علىكُره (النهاية: 2/238).

(113). سنن الترمذي: 5/550/3545، مسند ابن حنبل:3/61/7455، صحيح ابن حبّان: 3/189/908 كلّها عن أبيهريرة، كنز العمّال: 16/37/43830؛ جامعالأحاديث للقمّي: 83، بحار الأنوار: 74/86/100.

(114). سنن ابن ماجة: 1/526/1644، مشكاة المصابيح:1/614/1964 كلاهما عن أنس، كنز العمّال: 8/534/24028وانظر المصنّف لعبد الرزّاق: 4/175/7383.

(115). صحيح ابن حبّان: 3/188/97 عن أبي‏هريرة،المعجم الكبير: 2/244/2022، الفردوس: 1/405/1635كلاهما عن جابر بن سمرة، كنز العمّال:16/37/43831؛ المقنعة: 308 عن الإمام الباقر عليهالسلام عنه ‏صلّى الله عليه وآله،دعائم‏الإسلام: 1/269 كلاهما نحوه، بحارالأنوار: 96/342/6.

(116). فضائل الأشهر الثلاثة: 115/109 عن الحسنبن عليّ بن فضّال عن الإمام الرضا عليهالسلام.

(117). اُسد الغابة: 1/296/258.

(118). السنن الكبرى: 4/500/8054، الأدب المفرد:194/646، فضائل الأوقات للبيهقي: 45/73.

(119). ثواب الأعمال: 96/12، فضائل الأشهرالثلاثة: 86/ذيل ح 63، الأمالي للصدوق: 107/79،روضة الواعظين: 378 كلّها عن ابن عبّاس،بحار الأنوار: 8/185/147.

(120). تهذيب الأحكام: 4/152/422، الأماليللمفيد: 112/2 وص 301/1، الأمالي للطوسي: 74/108وص‏149/246 كلّها عن أبي هريرة وزادوا فيها«يردّدصلّى الله عليه وآله ذلك ثلاثمرّات»، بحار الأنوار: 97/17/34؛ سنن النسائي:4/129، مسند ابن حنبل: 3/8/7151 وص 412/9502، المصنّفلعبد الرزّاق: 4/175/7383، شُعب الإيمان: 3/301/3600كلّها عن أبي هريرة وفيها «من حرم خيرهافقد حرم».

(121). يقال: عامٌ قابِل؛ للذي يُقبِل بعدالعام الماضي (مجمع البحرين: 3/1435).

(122). الكافي: 4/66/3، تهذيب الأحكام: 4/192/548،كتاب من لا يحضره الفقيه: 2/99/1841، الإقبال:1/28 كلّها عن هشام بن الحكم، المقنعة: 309،دعائم الإسلام: 1/269، بحار الأنوار: 96/342/6.

(123). المراقبات: 103.