غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

جلد 3 -صفحه : 339/ 146
نمايش فراداده

146

الكتاب) * من طريق العامة وفيه خمسةأحاديث.

الباب الستون في قوله تعالى: * (قل كفىبالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علمالكتاب) * من طريق الخاصة وفيه ثمانية عشرحديثا.

الباب الحادي والستون في قوله تعالى: *(أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه)* من طريق العامة وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.

الباب الثاني والستون في قوله تعالى: *(أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه)* من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب الثالث والستون في قوله تعالى: *(أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرامكمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيلالله لا يستون عند الله...) * الآية من طريقالعامة وفيه تسعة أحاديث.

الباب الرابع والستون في قوله تعالى: *(أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرامكمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيلالله لا يستون عند الله...) * الآية من طريقالخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب الخامس والستون في قوله تعالى: *(وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحجالأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) *من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون في قوله تعالى: *(وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحجالأكبر إن الله برئ من المشركين ورسوله) *من طريق الخاصة وفيه أحد عشر حديثا.

الباب السابع والستون في قوله تعالى: *(فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالحالمؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير) * منطريق العامة وفيه ستة أحاديث.

الباب الثامن والستون في قوله تعالى: *(فإن الله هو مولاه وجبرئيل وصالحالمؤمنين) * من طريق الخاصة وفيه خمسةأحاديث.

الباب التاسع والستون في قوله تعالى: *(وتعيها أذن واعية) * من طريق العامة وفيهثمانية أحاديث.

الباب السبعون في قوله تعالى: * (وتعيهاأذن واعية) * من طريق الخاصة وفيه ثمانيةأحاديث.

الباب الحادي والسبعون في قوله تعالى: *(يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شرهمستطيرا) * من طريق العامة وفيه أربعةأحاديث.