غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

جلد 3 -صفحه : 339/ 147
نمايش فراداده

147

الباب الثاني والسبعون في قوله تعالى: *(يوفون بالنذر ويخافون يوما كان شرهمستطيرا) * من طريق الخاصة وفيه أربعةأحاديث.

الباب الثالث والسبعون في قوله تعالى: *(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعللهم الرحمن ودا) * من طريق العامة وفيهأربعة عشر حديثا.

الباب الرابع والسبعون في قوله تعالى: *(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعللهم الرحمن ودا) * من طريق الخاصة وفيه أحدعشر حديثا.

الباب الخامس والسبعون في قوله تعالى: *(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينهفسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلةعلى المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) *من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب السادس والسبعون في قوله تعالى: *(يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينهفسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلةعلى المؤمنين أعزة على الكافرين... الآية) *من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.

الباب السابع والسبعون في قوله تعالى: *(وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسباوصهرا...) * الآية من طريق العامة وفيه أربعةأحاديث.

الباب الثامن والسبعون في قوله تعالى: *(وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسباوصهرا...) * الآية من طريق الخاصة وفيه أربعةأحاديث.

الباب التاسع والسبعون في قوله تعالى: *(وعد الله الذين آمنوا منكم وعملواالصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلفالذين من قبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركونبي شيئا) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثمانون في قوله تعالى: * (وعد اللهالذين آمنوا منكم وعملوا الصالحاتليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين منقبلهم...) * - إلى قوله - * (لا يشركون بي شيئا) *من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.

الباب الحادي والثمانون في قوله تعالى: *(أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحاتكالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقينكالفجار) * من طريق العامة وفيه حديثان.

الباب الثاني والثمانون في قوله تعالى: *(أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحاتكالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقينكالفجار) * من طريق الخاصة وفيه حديثان.