غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

جلد 3 -صفحه : 339/ 148
نمايش فراداده

148

الباب الثالث والثمانون في قوله تعالى: *(أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهمكالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواءمحياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) * من طريقالعامة وفيه حديثان.

الباب الرابع والثمانون في قوله تعالى: *(أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهمكالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواءمحياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) * من طريقالخاصة ويه حديثان.

الباب الخامس والثمانون في قوله تعالى: *(أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستون) *من طريق العامة وفيه ثمانية أحاديث.

الباب السادس والثمانون في قوله تعالى: *(أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستون) *من طريق الخاصة وفيه سبعة أحاديث.

الباب السابع والثمانون في قوله تعالى: *(سلام على آل يس) * من طريق العامة وفيه حديثواحد.

الباب الثامن والثمانون في قوله تعالى: *(سلام على آل يس) * من طريق الخاصة وفيه خمسةعشر حديثا.

الباب التاسع والثمانون في قوله تعالى: *(فأما نذهبن بك فأنا منهم منتقمون...) * - إلىقوله - * (فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك علىصراط مستقيم...) * الآيات من طريق العامةوفيه ثلاثة أحاديث.

الباب التسعون في قوله تعالى: * (فأمانذهبن بك فأنا منهم منتقمون...) * - إلى قوله -* (فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراطمستقيم...) * الآيات من طريق الخاصة وفيه أحدعشر حديثا.

الباب الحادي والتسعون في قوله تعالى: *(وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون) * منطريق العامة وفيه حديث واحد.

الباب الثاني والتسعون في قوله تعالى: *(وأنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون) * منطريق الخاصة وفيه أربعة عشر حديثا.

الباب الثالث والتسعون في قوله تعالى: *(والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذينآمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحقوتواصوا بالصبر) * من طريق العامة وفيهحديثان.

الباب الرابع والتسعون في قوله تعالى: *(والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذينآمنوا