غایة المرام وحجة الخصام فی تعیین الإمام من طریق الخاص والعام

السید هاشم البحرانی الموسوی التوبلی؛ المحقق: السید علی العاشور

جلد 3 -صفحه : 339/ 154
نمايش فراداده

154

الباب التاسع والخمسون والمائة في قولهتعالى: * (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهوعلى نور من ربه) * من طريق العامة وفيه حديثواحد.

الباب الستون والمائة في قوله تعالى: *(أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نورمن ربه) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الحادي والستون والمائة في قولهتعالى: * (أمن هو قانت إناء الليل ساجداوقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هليستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنمايتذكر أولوا الألباب) * من طريق العامةوفيه حديث واحد.

الباب الثاني والستون والمائة في قولهتعالى: * (وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيباإليه...) * - إلى قوله - * (أمن هو قانت إناءالليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوارحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذينلا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) * منطريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.

الباب الثالث والستون والمائة في قولهتعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملواالصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريقالعامة وفيه حديث واحد.

الباب الرابع والستون والمائة في قولهتعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملواالصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريقمن طريق الخاصة وفيه حديث واحد.

الباب الخامس والستون والمائة في قولهتعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئكهم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهمونورهم...) * الآية من طريق العامة وفيهثلاثة أحاديث.

الباب السادس والستون والمائة في قولهتعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئكهم الصديقون...) * الآية من طريق الخاصة وفيهاثنا عشر أحاديث.

الباب السابع والستون والمائة في قولهتعالى: * (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديدومنافع للناس) * من طريق العامة وفيه حديثواحد.

الباب الثامن والستون والمائة في قولهتعالى: * (لقد أرسلنا رسلنا بالبيناتوأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقومالناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديدومنافع للناس) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثةأحاديث.

الباب التاسع والستون والمائة في قولهتعالى: * (وكفى الله المؤمنين القتال) * منطريق العامة وفيه أربعة أحاديث.

الباب السبعون والمائة في قوله تعالى: *(وكفى الله المؤمنين القتال) * من طريقالخاصة