فقال له عبد الملك ما أحسبك إلا وقد حننتإلى وطنك وأهلك وقد كنت عاشقاً قال نعم ياأمير المؤمنين قال لو سبق شعرك قتل أصحابكلوهبناهم لك خلوا سبيله فخلوه، وقدم بعضأهل هجر إلى بغداد فاستوبأها فقال:
في بلاد هذيل في خبر أبي جندب.
علم لجبل أسود بأجإ أحد جبلي طيئ.
بفتح الباء وسكون الراء والقاف:
واد باليمامة بين سعد ومهب الجنوب.
موضع بعينه.
موضع في شعر ساعدة بن جؤية الهذلي حيث قال:
ذكر في عفر.
قال الأخطل:
قال أراد ثنية العقاب المطلة على دمشقوعذراء:
القرية التي تحت العقبة.
بتكرير الكاف والباء طريق كبكب:
وهو الجبل الأحمر الذي تجعله خلف ظهرك إذاوقفت بعرفة وقد ذكر في كبكب. قال امرؤالقيس:
بفتح الميم وكسر الراء ثم ياء ساكنة وعينمهملة:
موضع آخر. قال ابن مقبل:
وأنشد ابن دريد في كتاب المجتبى:
نجد اليمن:
فال أبو زياد:
فأما ديار همدان وأشعر وكندة وخولانفإنها مفترشة في أعراض اليمن وفي أضعافهامخاليف وزروع وبها بواد وقرى مشتملة علىبعض تهامة وبعض نجد اليمن في شرقي تهامةوهي قليلة الجبال مستوية البقاع ونجداليمن غير نجد الحجاز غير أن جنوبي نجدالحجاز يتصل بشمالي نجد اليمن وبينالنجدين وعمان برية ممتعة، ونجد اليمنأراد عمرو بن معدي كرب بقوله:
بالفتح ثم السكون وآخره نون والنجران فيكلامهم خشبة يدور عليها رتاج الباب.وأنشدوا: