نهر بالبصرة وهذا اصطلاح لأهل البصرةيزيدون في الاسم ألفاً ونوناً إذا نسبواأرضاً إلى اسم رجل. منسوب إلى يزيد بن عمروالأسدي وكان رجل أهل البصرة في زمانة.
اسم لمدينة ولاية شروان وهي المعروفةبشماخي أيضاً عن السلفي.
واليسار اليدُ اليسرى واليسار الغِنىويسار أيضاً:
جبل باليمن.
قال العمراني:
موضع. وقال أبو عبيدة في قول عروة بنالورد:
موضع قبل حرة المدينة فيه عضاه وسَمُرٌوطلح كان عروة قد سبى امرأة من بني كنانةثم تزوجها وأقامت عنده وولدت له ثم التمستمنه أن يحج بها فلما حصلت بين قومها قالتاشتروني منه فإنه يرى أني لا أختار عليهأحداً فسقوه الخمر ثم ساوموه فيها فقال:
إن اختارتكم فقد بعتها منكم فلما خيروهاقالت أما إني لا أعلم امرأة ألقت سترها علىخير منك أغنى غَناءَ وأقل فُحشأ وأحمىلحقيقة ولقد ولدتُ منك ما علمت وما مر علييوم منذ كنت عندك إلا والموت أحب إلي منالحياة فيه إني لم أكن أشاءُ أن أسمع امرأةتقول قالت أمةُ عروة إلا سمعته لا واللهَلا أنظرُ إلى وجه امرأة سمعت ذلك منهاأبداً فارجع راشداً وأحسنْ إلى ولدك فقالعروة:
ويروى في عضاه اليستعور فقالوا وعضاهاليستعور جبال لا يكاد يدخلها أحد إلا رجعمن خوفها.
ضد العسر وهو نقب تحت الأرض يكون فيه ماءلبني يربوع بالدهناءِ. قال طرفة بن العبد:
وقال جرير:
موضع باليمن سمي ببطن من بني غالب من بنيخولان بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بن الحارثبن عمرو سيد بني خولان.
بالفتح ثم السكون ونون وواو ساكنة وميم:
موضع.
مثل مضارع سام:
جبل في بلاد هذيل. قال بعضهم حلفتُ بمنأرسى يَسُوم مكانه
وقالت ليلى الأخيلية:
وقيل يسوم جبل قرب مكة يتصل به جبل يقال لهقِرقِد لا ينبت فيهما غير النبع والشوحطولا يكاد أحد يرتقيهما إلا بعد جهدواليهما تأوي القرود وإفسادها على قصبالسكر الذي ينبت في جبال السراة وليسفيهما ماء إلا ما يجتمع في القِلاَت منمياه الأمطار بحيث لا ينال ولا يدرك موضعهوقد قال شاعر يذكرهما:
ومن أمثالهم اللهَ أعلم من حطها من رأسيسوم وذلك أن رجلاً نفر دم شاة يذبحها منفوق يسوم فرأى فيه راعياً فقاد اتبيعنيشاة من غنمك فقال:
نعم نأنزل شاة فاشتراها وأمره أن يذبحهاثم ولى فذبحها الراعي عن نفسه وسمعه ابنالرجل يقول ذلك فقال لأبيه:
سمعت ابن الراعي يقول كذا وكذا فقال:
يا بنيَ اللهَ أعلم من حطها من رأس يسومويقال يخيص ويسوم وهما جبلان متقاربانيقال لهما يسومان كما قالوا العُمرانوالشمسان والموصلان. قال الراجز: