مأساة الزهراء، شبهات... و ردود

السید جعفر مرتضی العاملی

جلد 1 -صفحه : 362/ 130
نمايش فراداده

من هو أصدق منك و من ابن عمر، يريد عليه السلام بذلك رسول الله صلى الله عليه و آله قبل موته أو بعده بالمنام، أو أخبره الملك الذى يحدث الائمة عليهم السلام.

و بعد شهادة محمد بن ابى بكر بمصر التقى سليم بأميرالمؤمنين عليه السلام، و سأله عما أخبره محمد بن أبى بكر، فقال عليه السلام: «صدق محمد رحمه الله، أما انه شهيد حى يرزق»، ثم قرر عليه السلام كلام محمد بأن أوصياءه كلهم محدثون

راجع: مقدمة كتاب سليم للشيخ محمد باقر الانصارى الخوئينى. ج 1 ص 187 و 188. و ج 2 ص 816- 824.