».
و نقول:
ان ذلك لا يصلح سببا للطعن فى الكتاب، و ذلك لمايلى:
1- ان من القريب جدا ان تكون كلمة «فاختار بعدنا اثنى عشر» تصحيفا لكلمة بعدى، لا سيما و ان حرف (نا) و حرف (ى) يتقاربان فى الرسم الى حد ما.
بل لقد قال العلامة المجلسى و غيره: «و قد وجدنا فى بعض
النسخ «بعدى» من دون تصحيف
البحار: ج 22 ص 150 و مقدمة كتاب سليم: ج 1 ص 181.