و ذلك حين أحسوا منه أنه يريد أن يؤكد على امامة على عليه السلام و خلافته من بعده.
كما ان قيمة و عظمة و قداسة هذا النبى لم تمنعهم من الاصرار على مخالفة أمره الاكيد لهم بأن يلتحقوا بجيش أسامة، مع انه (ص) قال لهم: لعن الله من تخلف عن جيش أسامة
تقدمت المصادر لذلك.