و الاستغفار لي في الخلوات، و إصلاح مايجده من الخلل و النقصان، فإنّ السهوكالطبيعة الثانية للإنسان، و مثلي لا يخلومن تقصير في اجتهاد، و الله الموفّقللسداد، و ليس المعصوم إلّا من عصمه اللهتعالى من أنبيائه و أوصيائه (عليهم أفضلالصلوات و أكمل التحيّات).
و نبدأ في الترتيب بالأهمّ فالأهمّ.