فوائد المحقق الکرکی عن بعض المصنفات

محمد الحسون

نسخه متنی -صفحه : 39/ 2
نمايش فراداده

المقدمة

(1) الأرض المندرسـة

(2) الاستبصار في ما اختلف من الأخبار

(3) استحباب التياسر لأهل العراق

(4) الألفيّة

(5) إيضاح الفوائد في شرح إشكالات القواعد

(6) بشـرى المحقّقين (المخبـتين)

(7) تذكرة الفقهاء

(8) التنقيح الرائع لمختصر الشرائع

(9) تهذيب الأحكام

(10) الجعفريّة

(11) حاشية «تحرير الأحكام»

(12) حاشية «قواعد الأحكام»

(13) خلاصـة الأقوال في معرفة الرجال

(14) الخلاف

(15) الدروس الشـرعية في فـقه الإمامية

(16) ذكرى الشـيعة في أحكام الشـريعة

(17) الرجال

(18) الرضاعية

(19) صلاة الجمعة

(20) فقه القرآن

(21) قواعد الأحكام في معرفة الحلال والحرام

(22) الكافـي

(23) الكشّاف

(24) كنز العرفان في فقه القرآن

(25) المبسـوط

(26) مختلف الشيعة في أحكام الشريعة

(27) المهذّب البارع في شرح المختصر النافع

(28) مَن لا يحضره الفقيه

(29) منهاج الهداية في تفسير آيات الأحكام الخمسمائة

(30) نهاية الإحكام في معرفة الحلال والحرام

المصـادر

الحمد لله ربّ العالمـين، والصلاة والسلام على خـير المرسلـين، أبـي القاسم محمّـد المصطفى، وآله الطيّـبين الطاهرين.

وبعـد..

يُعدّ المحقّق الكركي، علي بن الحسـين بن عبـد العالي، المتوفّى سنة 940 هـ، من أبرز الشخصيات الإسلامية اللامعة في عالمنا الإسلامي خلال النصف الأوّل من القرن العاشر الهجري، فالدارس لتلك الفترة الزمنية يبصر عدّة نجوم أشرقت بضوء معارفها في سماء العلوم الإسلامية، ومن بينها نجم كبير كاد ضوؤه يطغى على النجوم المتألّقة آنذاك كافّة، وهو نجم المحقّق الكركي الذي كانت له اليد الطولى في مختلف المجالات الحيوية..

فهو رجل قويّ الإرادة، لم تفـتر عزيمته أبـداً، حمل بين جنبـيه نفسـاً مليئة بالطموح، أمضى أكثر من نصف عمره مهاجراً بعيداً عن وطنه، متجوّلاً في المدن الإسلامية: دمشق، بيت المقدس، القاهرة، النجف