· ?فإنْ تَوَلَّيْتُم فما سألتكم من أجْر?.
· إذا كانت النُّعمى تكدَّر بالأذى فما هي إلا مِحْنةٌ وعذابُ
· ?إن يَسْرِقْ فقد سَرَقَ أخٌ له من قَبْل?.
· ?إلاّ تنصروه فقد نصره الله?.
· إذا قلتَ لصاحبك أَنْصِتْ يوم الجمعة والإمام يخطب، فقد لَغَوْت. (حديث شريف).
· إذا لم تعمل بجِدٍّ ونشاط فلن تنجح وتبْلغَ العُلا.
· ومَنْ هابَ الرجالَ تَهيَّبُوهُ ومَنْ حَقَرَ الرجالَ فلن يُهابا (الإمام الشافعي).
(مَنْ: أداة شرط جازمة!).
· ?وإنْ خِفْتُم عَيْلةً فسوف يُغنيكم الله من فضله?.
· إذا صبرتَ على هذا مدة أسبوع، فسيكون بمقدورك الاستمرار فيه طويلاً.
· (رُبَّ) تدخل على اسم نكرة مجرور، فجملتها جملة اسمية! نحو: رُبّ ضارة نافعة.
· (كأنّ) حرف مشبّه بالفعل ينصب الاسم ويرفع الخبر، فجملته جملة اسمية.
تختص (ربّما) بالدخول على الجُمل ماضوية ومضارعية.
تدخل (كأنّما) على الجمل الاسمية والفعلية.
· إنْ تجِئْ فَرُبَّما أجيءُ.
· ?..أنه مَنْ قتل نفْساً بغير نفْسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنّما قتل الناسً جميعاً?.
فائدة: يكثر وقوع (ما) الزائدة بعد (إذا). كقول الشاعر:
إذا ما بَدَتْ ليلى فكُلّي أعْينُ وإنْ هي ناجتْني فكُلِّي مسامع
(كل) اسم.
ولستُ -إذا ما صاحبٌ خانَ عهدَهُ وعندي له سِرٌّ - مذيعاً له سِرَّا
يجوز أن تكون الجملة الجوابية للشرط الجازم مُثْبَتةً أو مَنْفِيّةً بـ (لا). وقد اجتمع الأمران في قول الشاعر:
ومَنْ يغتربْ يَحْسَبْ عدوّاً صديقَهُ ومَنْ لا يكرِّم نفسه لا يكرَّمِ
أولاً: إنْ كان فعل الجواب ماضياً متصرّفاً مجرداً من (قد) و(ما) وغيرهما مما يتصل به ويوجب اقترانه بالفاء، فَلَهُ ثلاثة أضرب: